التمرد والعصيان أو الخروج عن ملة الأباء لا يعالج بالضرب مهما على شأن ما فعله هذا الابن
بالسابق كان الأباء أو استاذة الدراسه يتعاملون مع هذا الضرب
عندما كان الولد ليس له مأوى أو مخرج غير دراسته أو بيت اهله
أما الآن أصبح الأمر فيه متسع قادرعلى الذهاب لإماكن لاتخطر على البال
سيلاقي ألف مليون شله تضمه وتفرح في قدومه
وهنا تبتدي الصياعه والضياعه لن يرده لا عصى ولا وصى
لغة الثقافه في الكلام أمر وارد في تطوريها من حيث مخاطبة هذا الأبن
بالقوه لن يستطيعوا على أقناعه أو تحديد سيره
باللطف والكلام الحسن من نظرتي هي الأمثل هنا
أجعل من هذا الابن كالصديق المقرب لك لكي تعرف خفاياه وطريقة أفكاره
حتى أساتذه المدرسه لا بد من مصادقة هذا الطالب ومعرفه شؤونه كلها إذا هذا في مقدوره !!