هذي مشاركه وضعتها في منتدى اللي نسيت اسمه ايه القصه والشعر
اومير ادري انه صار منتدى الضحتس
اوعاد جبته معي
متخرمات
هذي مواقف متخرمة نقلته لكم
كنا ( ياربعك )..... من عهد العقيلات إلى قبل ثلاثة ا شهر ! مضت.... نمر مع الجوازات والتفتيش في اطلق مطارات العالم زي ماتمر لقمة الجريش اللي ماهب حارة قوة اللينه ..(جرب وخوفه بنقطتين شطة كريستال ).. مع البلعوم <<<<< وبه إصطلاح يطلق على انصار النظريه العرقيه المنحازه للبطن خصٍ قص وحكمتهم :إذا كبر بطنك خاوه
والحين الله يخلف إذا جيت تبي تمر من عند أطـقـ … ؟ مطار بالعالم ما تسمع إلاّ :: هيه ياأبو تفتر خضر اصفط على جنب... (صار ؟؟؟؟ ).... يما نفضى لك... همن عاد ينثرون عفشك ويشرشحون قيمك..(لاهس يحط دهن بالجواز).. قدام خلق الله ... وما تدري إلاّ ام العبيد حقك متغافلك وطالعتن عليهم وقاعدةٍ تلعن أبو الخواجات من جدهم خجخوج الاول وجاي. لانها ماتعودت على هالمعامله (هههههه نست أبو شكيب منول) . وتقعدعاد انت واياهم جاك الذيب جاك وليدوه.... وخاتمتها خبيتي
أفاااااااااااااااااااااااااااا نسينا نرحب باللي دخلو
ياهلااااااااااااااا ................ بأخوان ترفه وخواتها..........في بيتهم الطين اللي اشتقناله...... ..... ومبروك عليكم هالشهرالفضيل عسى الله يكتبنا واياكم من صوامه وقوامه ويجعله يمرعلينا وعليكم وجميع المسلمين سنينٍ عديده وحنا جميعاً ننعم بنعمة الاسلام وعزته ونرفل بثياب الصحه والعافيه والامن والأمان ................... إنه سميع مجيب الدعاء
<<<<<< شكله قعد بها .. ماعنده غير هالكلمتين ......وهو يستدنى كنادروه (عليهن سمنت) ويقعد يتلفت يبي يهج
على طاري ام العبيداللي فوق عندي لكم شطحات واقعيه لثلاثة اسمرانيين مماليح <<< <<<<<< الخوف مليح بعد
الاول
أعرفه شخصياً زي ما أعرفكم ( وين يبي لف ) إلا بجد عاد اعرفه منيح …لكن في أواخر حياته .... كان وجهه كبر الدركسون وجسمه مليان وطويل بالحيل ولونه أزززززرق. (من شدة السواد) ....الله يسكنه الجنه .....توفى رحمة الله عليه قبل خمس سنوات بثالث يوم من ارمضان ....وكان كريم.. ( ايام الطفره)... لكنه الله يرحمه ماكان تكانه بالحيل وإنما رجالٍ حبيب ... يعني لك عليه شوي.... وكانت لو شطحات ماهي حول سنع آاااابد ابد .. ... وبعضات أحيان يصير الله يرحمه شري ويدور الهواش ....... اربطو الاحزمه ترانا مزبلين على شطحه ....... ابوه زوجه وعمره ثمانطعش لكنه كان جثه..... فـ بليلة عرسوه تضايق من الحر بالروشن ( ما كان فيه إلاّ مهفات ) فطلب من انسابوه يفرشون لو بالسطح.. زعلو انسابو …قالو نعنبوك استح على وجهك… انت ماتدري اننا لاصقين بالمسجد وان العروسه (عغهحخدوطضقىخعغفقثصةىتالالطضعش مشفر)..... لكنهم بالاخير رضخو وفرشولوه بالسطح........ بوجه الفجر كان متندح مبسوط ويتلفت يناظرللنجوم . .. وبأحد إلتفاتاتوه لمح حمامه نيمه فوق جدار..... هوكمخه ومفتون بالحمام.... نسى روحه ...... سحبنوه يديه ورجليه غصبن عليه من جدارلجدار وعينه على الحمامه .. قرب للحمامه ويتواسى يبي يقمزعليها وهي تزل رجلوه ويجيك منخرط من فوق جدارالمقصوره على سقف المسجد . ( من خياش وعسيب نخل) .. ويخفس السقف ويجيك دررررردب بين الامام والصف الاول ....كانو يصلون الفجر ..... قطعو صلاتهم ... هج بعضهم ....البعض الثاني تحرول وقعد يهلل ويسبح يحسبونه جني ..... لأنه الله يرحمه يوم يطيح كان زي ماجابته امه .................. الحين فكو الاحزمه
إيييييييه ... راحت الطفره .. (وحنا غافلين ) ... وخذت معها الكرم من مخباتو وحطت بدالها خطابات من الحقوق المدنيه. سددو عنه الأجواد ... طلع من السجن... أشارو عليه ناس ( مماليح ) انه يفتح مؤسسة مقاولات ويشتغل بالبناء... لانها شغلةٍ تكرب الوجه ( يمكن كان مرتخي ) ولا يعذربها إلاّ ان العماله غثيثين وما كل واحدٍ يقدر يديرهم ..
اقول اربطو الاحزمه زين ترا مزبلين على شطحه طويله..... جازت له الفكره ... قال اصلاً مايعرف يعسف العمال ونمونتهم الا انا .... واصلاً حنا وارثينن العسف من ابوي قبل مايصيدونه بالحبشه ويجلبونه بينبع .... (كان خفيف دم ومزّاح الله يرحمه) ....عزّم يشتغل هالشغله .... دفّوه الاجواد باللي قدرو عليه .... وهويركب هكالذلول ....أقصد ذلول جوي = جامبو ...( يعرف يرقع ).... ويطب في بمبي = بومباي ويختار له ثلاثين شنب على عينوه .... قال له صاحب المكتب : إنت رح لديرتك وبعد عشرا يوم كللو نفر عندك ... قال اجل اسلم عليكم ...
وهويجي قبلهم ... ويقعد يحتريهم.... كل يومٍ صبحو مسّو ..... راحت عشرة ايام وراحن مثلهن ومثل مثلهن وهم ما جو ... المهم وعقب ماراح شهرين...(كان خلالها يفكروشلون يعسفهم ) وبهكالليلة اللي مطرها يسكب وبردها يهر الحصني ...( الله العالم ان هذي هي اللي يقولون عليه برد يكسر الخشم ) .... وهم يتصلون عليه المطار قالو ترا الشنبات وصلو .... راح وحملهم كل ابوهم بصندوق الدتسن .. زي حق خالي ابودنان . ... وهو يطلع فيهم برات الديره مسافه 120 كم لمكان يعرفه زين بين هكالجبال الموحشه والضلام وكان موزع فيه مسجلات فيها اصوات ذيابه واشياء تخوف ورابطن حمار( تكرمون ) مع رجوله بالجبل فوق ... المهم وهو يوقف والمطر يسكب على روس هالمقاريد ويطفي النور ويروح يشغل المسجلات وتقعد هالذيابه تعوي يوم قامت ركب الشنبات تتصافق كنها بلوف كتربلر وهويجي ويسحب الرشاش قال يالله عاد انزلو ياعيال قريح ، قامو يصيحون ويتويلون وهويشغل الرشاش فوق روسهم يوم تناقزو من الصندوق( زي الفشار) يبون يزبنون الجبل وما امداهم يبدون يرقون إلا وهو مشغلٍ الرشاش على الحمار اللي رابطه فوق وهو ينهق من حر الموت ويجيك يتدربى عليهم من فوق الجبل يوم زاغت عقولهم المساكين ويجونك مقلعين يم السياره وهويشغل الرشاش تحت رجليهم وهم ينكسون ثانيه للجبل ...
قعد له فتره وهوالله يرحمه يحوفهم بهكالضلماء والبرد والمطر وعوي الذيابه والرصاص .... ركب الدتسن وابعد شوي وقعد يرمي على وجهتهم برصاص ناري (اللي يضوي ) ….خلص الرصاص وهويمشي ويتركهم بمكانهم ..... من باتسر الفجر رجع للمكان يبي ياخذهم مالقاهم ... رجع ثاني مره ..مالقاهم ... بعد يومين (بعدماتدخلت سفارتهم) جوالشرطه لبيته وشالوه مكلبش ..... قال له القاضي : وراك ياابو .... ؟ تسوي بعيال الناس تسذا ؟ قال علشان يتأدبون وينعسفون وتصير لي هيبه عندهم ....... قال الشيخ : الله يصلحك بس .... ومن أي أئمة المذاهب جبت هالطريقه ؟
قال : من ابوي.
رجعو العمال لـ بمبي على حسابوه بعد ماعيو يقعدون ولادقيقه …..والمرحوم انحكم سنتين مع الجلد بسبب شطحته
الثاني ....( من كتاب مجموعة الامثال الشعبيه للشاعر ناصر المسيميري + BSS= بهارات سلم علي السواحليه)
عماموه بدو نازلين بمكان حول جبل قطن وجبل الرحيل ....( عند عقلة الصقور ) .... وبأحد الأيام طلعت معه ام العبيد.... ( اللي قاعده الحين تطلع بالمطارات )....وهو يهرب من عمامه قبل مغيب الشمس ويزبن بجبل قطن .... الجبل هذا وعر بالحيل .... قعدو يدورونه بالجبل ... مالقوه ...... لكنهم عارفين انه مايزال بهالجبل وانه يسمعهم ..... وعارفين بعد انهم ما يقدرون يلقونه خاصه وانه بهالجبل الوعر..... قالو اجل مالنا إلاّ الحيله ........ وهم يقومون يمشون ويسولفون مع بعض وهدفهم انو يسمع اللي يقولون ...... وكان احدهم يقول للثاني إطلب ربك ان العبد مايتعدى جبل قطن علشان نمسكه .. لأنه لو راح لجبل الرحيل فعزالله اننا ماحناب لاقينه أبد أبد … … يوم هقو انه سمعهم وهم يرجعون لبيوتهم ينامون ...... اصبح الصبح من باتسر وهم سيدا يم جبل الرحيل إلا والله هذاك الحبيب لابد بهكالغار ماتقول الا راويةٍ ما بها ماء .... وهم لك يترزونوه ويبطحونوه يما انوه قال توبه ما اهج
( على فكره القصه هذي هي قصة المثل : من قطن للرحيل … ويقال عندما يقوم الشخص بتبديل وضعه الزين إلى شين )
.
الثالث .......( عن الاديب عبدالله بن خميس في رحلته مع المغفور له الملك فيصل رحمه الله + BSS برضو )
كانت منازل عماموه البدو ماهي بعيده عن وادي الرشا وهالوادي قديما كانت اشجاره كبيره ومتشابكه وفيه من الخشاش والوحوش قومةٍ وقعده...... باحد الايام جته اللي انتم خابرين وهو يهرب من عمامو ويدخل بهالوادي ... قعدو يدورونه بالوادي مالقوه .... البلشه انه جا الليل وخافو عليه انه يبتل لابد بهالوادي ثم ينام النومة اللي مايقوم عقبها من هالثعابين والوحوش ...... وهم يقعدون يسولفون بصوت عالي يبونه يسمع اللي يقولون .... قالو اذا امرح بالوادي فحنا مسكناه لكن بلشتك اذا طلع الحين من الوادي وزبن هالسناف ... عزالله اللي مالقيناه .... يوم جا من باتسر وطلعت الشمس إلا والله هذاك هو كأنه غراب فوق راس سناف وهم عاد يشوفون شغلهم........ ويبطحونو
فمان الله
متخرمات
العرض العادي
