في صبيحة أول يوم دراسي بعد عطلة عيد الأضحى المبارك من هذه السنة كنت اجر خطاي بتثاقل وكسل لكي أعد نفسي للذهاب الى المدرسة وكنت حينها أحس بإحساسي أي شخص يبدأالدوام بعد إجازة
دخلت المدرسة فأستقبلت بالتهاني بعيد الأضحى ..........
لم يكن يدور في خلدي سوى أننا سوف نجلس معا ونتحدث عما فعلناه في الإجازة وغير ذلك من الأشياء الروتينية ولكن الصدمة الكبرى التي رأيتها
مكالمة هاتفية :ألو...
نعم أنا مديرة المدرسة .................
حسناً:...........ضعه عند الباب ........
كنت أفكر حينها أنه شيْ خاص بالإدارة أوراق -مستندات
ولكن يالهول المفاجئة
انها (ذبيحة )أو كما يقولون ...............؛؛مفطح ؛؛وقد جمل جوانبه بالرز والليمون
وقد زاد الأمر دهشة ماأحضرته معلماتها وطالباتها من حلويات ومقبلات
حتى الطالبات فرحن فرحا كثيرا بهذه المناسبة الى جانب ماعرض من حفل احتوى على العديد من الفقرات الرائعة ........بإشراف مسؤلة النشاط ومسؤلة الحاسب
حقاانهامفاجأة من العيار الثقيل لاكنها أعجبتني جداوحولت ذلك اليوم من تثاؤب وكسل الى فرحة غمرت الجميع
ياسلاام
حركه روعه
ومفاجئه جميله
كل الشكر لمنسوبات المدرسه
تحيتي
لك القلم الواعد
التوقيع
امرؤ القيس
الله يحللك ويبيحك
ويجعل ما اصابك رفعة في درجاتك
وتكفير لخطاياك
اللهم اغفر له وارحمه وتجاوز عنه
واربط علي قلوب اهله واحبابه وارزقهم الصبر
اللهم وارحمنا اذا صرنا الي ما صار اليه