تزغرد العصافير صباح كل يوم وتنطلق بحثا عن الحياة للعيش برغد وطمأنينة لاتدري هل ترجع الى عشها ام تموت ويصطادها الصياد فتفارق الدنيا بلاعودة , هكذا هي الحياة وهذه سنة كونيه , اذا لا راد لقضاء الله ولا احد يعترض على ذلك , ونحن البشر نعيش ولا ندري ايامنا وليالينا , لابد من ان هناك اناس يتربصون بك ليصطادوك كما اصطادوا العصفور المسكين , وكذلك نحن نجد رائدنا رائد الابداع ورائد القصيم ورائد الزعامة , نصبح كل يوم نبحث عن اخباره ونتشوق لابداعه عسى ان نجد ما يرضي قلوبنا ويملأها ابداعا , وفي المقابل يصبح اليوم على بعض الناس وهم بفكرون ويخططون لاسقاط الزعامة وتشويحها لمن هو غير أهل لها , لا يتوشح بالزعامة الا الزعيم , ولا تأتي الزعامة بالبربرة وكثرة الكلام , الزعامة تأتي بالتاريخ بالجماهيرية العظمى , وهذا لانجده في قصيمنا الا عند وفي وسط رائد الابداع , ما اعظمك يا عشقنا , نغضبنا اياما وترضينا سنينا , ما اجملك يا رائد تبحث وتتعب لتملأ قلوبنا طربا وابداعا , احببناك وعشقناك كي لاننسى تاريخك المجيد
ما اجملك يا رائد
تبقى العشق الاكبر