السلام عليكم
لان المواضيع تصير طويلة = حسب الحالة النفسية = والنوع .^
ولاني لاحظت على نفسي اني اكتب ثم ارجع اقرأ وكثير الاحظ اخطاء وهذا طبيعي
لان من لايخطيء لن يصيب ..
= فقد عشت جل حياتي مخطيء = بالنسبة لما يسمى المجموعة الشمسية!!
فأنا مثل غيري = كنت مصدق بل مؤمن ان الارض كروية؟؟
وانها في مجره من ملايين المجرات؟!
وان كل مجره لها شمس..
وان الشمس مركز والباقي هامش = ومن هالكلام اللي كلنا درسناه ^^
= علماً انه = كلامي فاضي ..
لكن مش مشكلة قبل اخش بالموضوع = اللي من البداية شكله طويل #
ثم يزعل علينا الشباب ..*
بالبداية :
احب اقول ان الانسان طوله المتوسط 165 على مستوى الرجال والنساء
وبهذا يكون حيزه المشاهد له من الكون مرهون بحجمه ..
لذالك سوف يشاهد جزء من الصورة = وليست الصورة كاملة @
والمثال التالي يقول :
لو ان "نملة" اخذت لفة على احد الاهرامات ورسمت مسيرها
ثم رسمت صوره للاهرام من باب الخيال
سوف ترسم الاهرام بشكل غير شكله مهما حرصت ..!!
= وهذا ماحصل للقداماء وبالخرائط القديمة تبعهم ..
اذ لم يكن هناك مناطيد ولا كاميرا ولكن رسمها :
على وحي رحلة بحرية اوبرية ..= لكن بعيده كل البعد عن الخريطة الحديثة ..
نرجع للنملة :
ايضا لو نزلت لمستوى النملة عند اول حجر من الاهرام = لن تستطيع مشاهدة نهايته ..
انما ينقطع النظر حسب الحجم قد يكون بالحجر الثاني او الثالث او حتى العاشر..
= ولو سحبت سلك رفيع الى مكان النملة من رأس لهرم
و بأرتفاع يحاكي القبة اللتي تحيط بها قايساً بحجمها
ومن ثم وضعت لمبه تنزلق على السلك :
سوف ينزلق مسافة من الاهرام = والنمله لا يزل عندها ليل .!!
= ثم عند مستواها = تشاهد اللمبة وكأنها تشرق تماما مثل شروق الشمس
اللتي تجري في الفلك هي والقمر :
(وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ ۖ كُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ)..
وهنا تذكرت سؤال = هل الاصل الظلام ام النور !!؟ = مجرد سؤال^^
وهكذا تصوري شخصيا للشمس والقمر اذ انني اصدق القران بكل تفاصيله ..
واكذب ناسا ومن يلف لفها بكل تفاصيلها ..
وانني مؤمن ان ماقاله الله هو الحقيقة وان مايقوله هاؤلا مجرد خيال
مبني على (( تقعر كاميرات التصوير واللتي تسبب الانحناء او الشكل الدائري)= خدع بصرية..
لكن لابأس من السواليف بالمجلس من باب ان مافيه احد = يسولف^ !!
وواللي يسولف يصير زعلان او بس جالس ينتقد ولا يعجبه العجب ..!
وياليت الكل يفهم ان الموضوع او السالفه او قل ماشئت انا اخذها من باب:
الفائدة وتنمية المعلومات وتدافع الافكار
= " للتكامل" لا " التنافس " = فأنا مجرد عابر سبيل ^.^
وافرح بالمعلومة المفيدة = من اي احد صغير او كبير بعيد او قريب ..
واكيد يضايقني بعض الناس ^ = فأنا بنهاية المطاف = من الناس ..
.........
.....
..
عموما ::
قبل :
اكمل :
والسالفه فعلا صارت طويلة وهي كذالك لذالك ابدأ بالمنقول التالي:
وهو سؤال لاحد المفتين المشهورين ويقول :
قرأت قول الله تعالى : { إِنَّ رَبَّكُمْ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ أَلا لَهُ الْخَلْقُ وَالأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ (54) } الأعراف
والذي فهمته أن الله خلق السموات والأرض في ستة أيام ، وهذا واضح .
ولكن في آية أخرى ذكر الله خلق السموات والأرض فقال : { قُلْ أَئِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَندَادًا ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ(9) وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِنْ فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاءً لِلسَّائِلِينَ(10) ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ (11) فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ(12) } فصلت .
فهنا ذكر الله أنه خلق الأرض في يومين ، ثم جعل فيها الرواسي ... وتقدير الأقوات في أربعة أيام ، فيصير المجموع ستة ، ثم خلق السموات في يومين ، وبهذا يكون المجموع ثمانية أيام .
فكيف نجمع بين الآيتين ؟؟.
تم النشر بتاريخ: 2002-10-07
الحمد لله
هذا مما أشكل على بعض الناس فهمه ، فظن بعضهم أن الله خلق السموات والأرض في ثمانية أيام كما ذكر الله في سورة فصلت : (قل أئنكم لتكفرون بالذي خلق الأرض في يومين وتجعلون له أندادًا ذلك رب العالمين * وجعل فيها رواسي من فوقها وبارك فيها وقدر فيها أقواتها في أربعة أيام سواء للسائلين * ثم استوى إلى السماء وهى دخان فقال لها وللأرض ائتيا طوعًا أو كرهًا قالتا أتينا طائعين * فقضاهن سبع سموات في يومين وأوحى في كل سماء أمرها وزينا السماء الدنيا بمصابيح وحفظًا ذلك تقدير العزيز العليم ) فصلت / 9ـ12.
وأنه يعارض الآية الأخرى التي ذكرت أنه خلقها في ستة أيام .
وهذا فهم خاطئ والجواب عليه أن يقال :
ليس هناك تناقض ولا تفاوت بين المدة الزمنية التي جاءت في هذه الآيات وبين الآيات الأخرى التي ورد فيها تحديد المدة بأنها ستة أيام .
ففي هذه الآيات ـ من سورة فصلت ـ نجد أن الله سبحانه وتعالى يخبرنا بأنه : ( خلق الأرض في يومين )
ثم (جعل فيها رواسي من فوقها وبارك فيها وقدّر فيها أقواتها ) في تمام أربعة أيام .. أي في يومين آخرين يضافان إلى اليومين اللذين خلق فيهما الأرض ، فيكون المجموع أربعة أيام .. وليس المراد أن خلق الرواسي وتقدير الأقوات قد استغرق أربعة أيام ..
ولعل الشبهة ـ التي جاءت في السؤال ـ قد أتت من هنا.. أي من توهم إضافة أربعة إلى اليومين اللذين خلقت فيهما الأرض ، فيكون المجموع ستة.. وإذا أضيف إليها اليومان اللذان خلقت فيهما السماء ( فقضاهن سبع سموات في يومين ) يكون المجموع ثمانية أيام ، وليس ستة أيام.. لكن إزالة هذه الشبهة متحققة بإزالة هذا الوهم.. فالأرض خلقت في يومين.. وخلق الرواسي وتقدير الأقوات قد استغرق ما تمم اليومين أربعة أيام.. أي استغرق هو الآخر يومين.. ثم استغرق خلق السموات السبع يومين.. فكان المجموع ستة أيام من أيام الله ، سبحانه وتعالى..
ولقد نبه المفسرون على هذه الحقيقة ـ المزيلة لهذا الوهم ـ فقال القرطبي : " { في أربعة أيام } مثاله قول القائل : خرجت من البصرة إلى بغداد في عشرة أيام وإلى الكوفة في خمسة عشر يومًا ، أي في تتمة خمسة عشر يومًا " [ الجامع لأحكام القرآن ] ج15 ص 343 ـ مصدر سابق.
وقال البغوي : { في أربعة أيام } يريد خلق ما في الأرض ، وقدر الأقوات في يومين يوم الثلاثاء والأربعاء فهما مع الأحد والاثنين أربعة أيام ، ردَّ الآخر على الأول في الذكر ، كما تقول : تزوجت أمس امرأة واليوم ثنتين ، وإحداهما هي التي تزوجتها بالأمس .
انتهى من تفسير البغوي 7/165
وقال الزجاج : في تتمة أربعة أيام ، يريد بالتتمة اليومين .
[ الكشاف ] ج3 ص 444 ـ مصدر سابق .
فهذه الآيات ـ من سورة فصلت ـ تؤكد هي الأخرى ـ على أن خلق السموات والأرض إنما تم في ستة أيام .. ومن ثم فلا تناقض بين آيات القرآن ولا تفاوت في مدة الخلق الإلهي للسموات والأرض .. وحاشا أن يكون شيء من ذلك في الذكر الحكيم .
والله أعلم .
الإسلام سؤال وجواب
..........................
.............
.......
...
ثم انقل من احد الباحثين بعلم الفلك التالي :
معجزات القرآن في سورة الذاريات، وَٱلسَّمَآءِ ذَاتِ ٱلْحُبُكِ، الإعجاز العلمي في سورة الذاريات 7
ورد في كتب التفسير: ذات الزينة، حبكها مثل حبك الرمل، ومثل حبك الدرع، ومثل حبك الماء إذا ضربته الريح، فنسجته طرائق. فهل الصورة التالية تصف ما تحَدّث به الصحابة؟ الإعجاز العلمي في القرآن الكريم، تفسير { وَٱلسَّمَآءِ ذَاتِ ٱلْحُبُكِ } – سورة الذاريات 7
نسيج السماء - الإعجاز العلمي في تفسير القرآن الكريم - سورة الذاريات صور الاعجاز العلمي في القران الكريم
نسيج السماء كما ظهر في محاكاة الألفية عام 2005 باستخدام اجهزة الكمبيوتر العملاقة
تمت الاشارة الى كافة المراجع المستخدمة في هذه المقالة بروابط تؤدي الى اصل المعلومة مثل موقع تفسير القرآن الكريم، ومواقع وكالة الفضاء الأمريكية ناسا، وموقع ويكيبيديا، ومواقع اخبارية ومواقع علمية أخرى ذات علاقة، بالإضافة الى موقع باحث اللغوي وذلك لكي يتأكد القارئ من صدق المعلومة.
الموضوع كبير جداً بل هو عظيم والسبب أن ما تراه في الصورة شيء لا يمكن رؤيته بالعين المجردة ولا بالتلسكوبات، وإنما هو مُخرَج لمشروع محاكاة الألفية The Millennium Simulation Project، يُمثّل جزء من السماء عرضه 2.4 مليار سنة ضوئية أو (22,721,472,000,000,000,000,000,000 كيلو متر) وتصغيره ليتسع في شاشة كمبيوترك، حيث قام العلماء عام 2005 بتحديد مواقع المجرات التي قاموا برصدها وإجراء محاكاة على الحاسبات العملاقة لكشف نمط تكوين السماء وهو ما نراه في الصورة أعلاه والذي وصفه صحابة رسول الله في كتب التفسير نقلاً عنه بـ “حبكها مثل حبك الرمل، ومثل حبك الدرع، ومثل حبك الماء إذا ضربته الريح، فنسجته طرائق” و “ذات الخَلْق الحَسَن، حُبِكَت بالنجوم” و “الجعودة“
حبك الرمل، وحبك الدرع، وحبك الماء إدا ضربه الريح وحبك السماء - الإعجاز العلمي في القرآن الكريم، وَٱلسَّمَآءِ ذَاتِ ٱلْحُبُكِ، الاعجاز العلمي في القران الكريم بالصور
بالترتيب من البمين الى اليسار: حبك الرمل، وحبك الدرع، وحبك الماء إدا ضربه الريح وحبك السماء (مخرج المحاكاة)
ما يثير الدهشة أنه كيف لمجموعة من الأعراب أن يصفوا وبدقة بالغة وبثقة تامّة شيئاً ليس من الممكن رؤيته أو حتى أن يتصوّره العقل البشري من عظم حجمه؟
المحاكاة التالية تمثّل 2.4 مليار سنة ضوئية وستمر بك الى داخل “الحبك” وتذَكّر أن كل نقطة تراها هي عبارة عن مجرّة تحتوي على مئات المليارات من النجوم وتذكّر دائماً أن الله أكبر من كل هذا! أليس هذا ما نقوله قبل كل صلاة وقي كل صلاة؟
{ إنَّكُمْ لَفِي قَوْلٍ مُخْتَلِفٍ } سورة الذاريات 8 وتفسيرها “قال: يتخرّصون يقولون: هذا سحر، ويقولون: هذا أساطير، فبأيّ قولهم يؤخذ؟”
قد يتسائل المرء، أين الكرة الأرضية؟ أين نحن من كل هذا؟ التمثيل التالي (ليس محاكاة) قد يساعد!
بقلم: حسين أحمد كتّاب
=======
واضيف التالي :
ثم اختم واقول لا اله الا الله ..
بالنسب لي تغيرت فكرتي عن سالفة كروية ودوران الارض
واقول ان الارض خلقها الله سبحانه وتعالى وهي عظيمة وقد سخرها للانسان ..
وقد ذكر الله المواخر بالبحار وذكر الطير بالسماء ..
والمعروف ان مساحة المياة اكبر من اليابسه ولامقارنه
وهذا فضل الله اذ ان تحلية المياه من اسهل التقنيات وان الامطار تعوض البحار
وان مايخرج من هذا الارض سواء جماد او سائل بالنهاية يعود لها ..
وهذا من ابداع العزيز الحكيم وبالنهاية لابد ان يتذكر الانسان قول الخالق عز وجل:
((وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ ۖ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُم مِّنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا))..
وبالختام للموضوع بقية إن شاء الله..