سلام
التسعينات والالفين انتشر عند الناس المسلسلات
والمدبلجات والقنوات بداية واشكاله ثم طلع التميلح ثم صار الناس بحاله صعبة
فكثير تأثروا وصاروا يسافرون وصار سفر العوائل وكان فيه ناس تشوف سفر العوائل
لبلاد متفتحه يعتبر انحلال وفيه ناس ودهم يسافرون ولكن مايحصل ثم حدثت امراض نفسيه كثيرة
وكانت الشام وجهة كثير من العوائل خاصة الملتزمين وصار انفصام عجيب الصراحة
من جهة عايش اللحظة ومن جهة اخرى ينصح الناس ويحثهم على الاخرة ؟
طبعا كثير من اللي الان في تويتر وغيره مواليد التسعينات لذالك طلع على اشياء وتبرمج عليها
اما مواليد الثمانيات فهذا كثير منهم صار عندهم اضطراب بالرؤيا ؟؟
ثم لما تنفس الناس قليلا طلع كثير من المتزمتين وقام يحارب حرية الناس ؟
وقام كثير من الناس يجيب حالة شاذة بمقطع ثم ينشره وطبعا هذي سياسة وصخه
لان الناس والدهماء بالعموم على نياتهم ويتأثرون ممن هم حولهم
المهم اني اشوف ناس ايام المسلسلات يتميلح ولو بإسم الدين
ولما الناس تغيرت وتأثروا بهم ثم تغير سلوكم قام هذا نفسه بمحاربتهم ؟
وهذا يدل دلالة قاطعة ان الناس يعملون وصاية على الناس خاصة من يقدمونه
قناة او برنامج اوو زاوية بجريدة او محاضرات وغيرها
والعجيب ان هاؤلا يقدس الاجنبي وممكن يعطيه الاف الاعذار ولكن ابن بلده يكون خنجر مسموم؟
وكثير منهم يعطيك ايحاءآت بطريقة تحرك عندك عواطف بطريقة خطأ؟
لذالك الله سبحانه سوف يحاسبكم وهذا اكيد ولكن لمااذا لا تحاسب نفسك قبل ؟
لماذا لا تحب لاخيك ماتحب لنفسك ؟؟
لماذا تحسد الناس على ما اعطاهم الله؟
لمذا حتى تحقق امراضك القلبية لابد ان تمتطي صهوة التدين او صهوة الالحاد؟
ان الله لم يخلقنا حتى يعذبنا انما خلقنا لنتعارف ويستفيدبعضنا من بعض
ونعمر الارض بالزواج وعمل الخير
لا بطريقة اشهار المغمور حتى تتسنى الفرصة لعمل نفسك الفارس المغوار!
ولا بطريقة تكرار كلام مكرر انما بعمل للناس العمل العمل
ومن يصلي على المصطفى عليه السلام احب اقول ان المصطفى يبي منك عمل
لا كلام تكرره فإن من عند الله يسبحون ولا يفترون..
وقد خلقنا الله وسوف نتعرض للفتن وقد كانت الفتن من امد التاريخ
وان اعظم فتنة دمرت كل الامم = المال + الشهوة الجنسية
والكل يحاول السيطرة عليها بطريقته الخاصة ان كان مثل البنوك الدولية الاوربية
او بطريقة بيع الانعام ومما تنبت الارض بسوق الخضار ..
وان القرآن فيه العلم وان اعظم نعمة ان يكون بجوارك مرأة صالحة .^
هواجيس في قلبي وهم وضيقة بال :
العرض العادي
