لايحمل العنوان مبالغه بل يمثل حقيقة موجودة في احد مدارس البنات الأبتدائيه في مدينة بريدة
فلكم ان تتخيلوا طالبات الصف الأول ابتدائي وهن يصعدن إلى الدور الثالث بأحد المباني الحكوميه كل صباح
وكم مره ستصعد الطالبه وتنزل في اليوم الواحد ؟
نتيجة لهذه الماسأة اضطررت إلى نقل ابنتي لمدرسه اخرى بعد ثلاثة ايام من بداية العام الدراسي ولكن لازلت اشعر بماسأة بقية الطالبات هناك
فماذا يمثل هذا المشوار لطالبه لايتجاوز عمرها ست سنوات وكيف ستتحمل ذلك بعد ان تحمل حقيبة مليئه بالكتب والطلبات المدرسيه التي لاتنتهي
اتمنى ان يعاد التفكير بوضع تلك المدرسه رحمة بتلك الصغيرات
تحياتي وتقديري ,,,,