يمكن سمعتوا في قصة الرجل اللي حط الحصاة مع العدة !!
للي ما مريت عليه السالفة من اذاعة يقولون ابقولها لهم .
يقولون :
هذا واحد قام الصبح و ركب سيارته يترزق الله !!
عقب ما تواسى في مرتبة السيارة ودق سلف , الا ان السيارة ما اشتغلت !!
يدق سلف مرة , مرتين , ثلاث لكن كله واحد !!
نزل من السيارة وفتح الكبوت و هو عارف ان ماله بالميكانيكا وما راح يزين شئ .
لكن يدري في مثل هذه الحالة ( يجب ) فتح الكبوت علشان تمشي اموررره 
فتح كبوت السيارة وجلس يتفرج على ماكينة السيارات و ما يحتويه الكبوت :
إلى ان سخر الله له جاره , والجار راعي عرف في السيارات .
طلب الجار من صاحب السيارة أن ( يدق سلف ) !!
وفعلا دق سلف صاحب السيارة ولا تغير شئ عند ( صاحب السيارة ) !
لكن الجار استطاع من ( دقة السلف ) ان يحدد محل المشكلة !
ناظر اصابع البطارية , و لاها تحتاج إلى شد وتنظيف .
التفت للارض وشاف حصاة !!
اخذها وطق الاصابع , كل هذا وراعي السيارة يتفرج !
ثم طلب منه أن ( يدق السلف ) مرة ثانية !
فعلاً دق سلف واشتغلت السيارة !
نزل صاحب السيارة يشكر جاره ، واخذ الحصاة واحتفظ فيها في ( عدة السيارة) !!
هذي سالفة العدة والحصاة على ذمة يقولون , لكن هي مدخل موضوعي.
كشفت مواقع التواصل الاجتماعي كثرة النماذج المشابه لصاحبنا في القصة (صاحب السيارة ) .
يحتفظون في اشياء كثيرة دواخلهم , لكنهم يجهلون كيفية التعامل معها !!
العرض العادي
