أحب ( أهل ) بريده 00 ولكن: !

[أبو الطيّب]

لاشك أهل بريده ( أهل ) علم
و( أهل ) دين 00
ولا على الإسلام ( خطر )
طالما هناك ( رجالا ) من ( بريده ),
ولكن: هناك ( أمرا ) لم ( يتخلوا ) عنه
( أهل ) القصيم ( عامة )
و( أهل )
( بريده ) خاصة 00
ألا وهو: ( العنصرية ) 00
فماليا ( أرى ) أهلي ( بُريده )
يفرقون بين
( الحر ) 00
و( العبد ) 00
و( البدوي ) !
لماذا ( ألسنا ) جميعا 00
أخوة وأهل و أحبة ؟!!
سؤالا ( أطرحه ) 00
لعليّ أجد من يُشفي ( الغليل )
بتفسير ما يُميَّز أهل
القصيم عن غيرهم !

وللجميع التحيات 0

[طيب القلب]

كان ابي الدرداء رضي الله عنه قد عير بلال بن ابي رباح بامه لان امه كانت فارسيه


اذا فهذه ليست هنا في بريده فقط وليست في هذا الوقت بالذات بل في جميع العصور وفي كل مكان

[المعيد]

اعتقد أخي

أن مثل هذه العبارات لا تصدر إلا من قليلي التعليم

أو من يريد أن يشمت بأحد بعينه .... كماذكر أخي طيب القلب

أو من قليلي الإيمان وأنهم هم المؤمنون وغيرهم فجار

أو مريض نفسيي

وهي الآن في أرذل عصورها والحمد لله . ولا تجدها إلا في الظروف القليلة جدا


شكرا
المعيد

[ابن بطوطة]

أخي أبي الطيب يجب عليك أن لاتعم الجميع بهذه الصفة الممتنة ، لأنها من عادات الجاهلية ، هناك من تراه دائماً يردد هذه الكلمات ولكن؟

ليس الجميع لأن فيهم يعلم قبح هذه الصفه ... بارك الله فيك.

[ابوتركي]

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخ ابو الطيب ...تحياتي لك وللجميع

أسمحلي عزيزي أن أختلف معك في بعض ماذكرت!!

فتركيزك على أهل بريدة خصوصا والقصيم عموما في موضوعك فيه شىء من عدم الدقة حيث هذه

العادات منتشرة في أكثر المناطق !! فالمنطقة الوسطى والمنطقة الشمالية والمنطقة الجنوبية فيها الكثير

من هذه العادات!!والمقصود بارك الله فيك هو عدم التقليل من شأن أي مسلم!!مهما اختلف لونه!والتقوى

هي الفرق كما ذكر ربنا سبحانه!!ولم ينفع ابي جهل ولا أبي لهب نسبهما!!والعكس تجده في بلال رضي

الله عنه مع انه حبشي!!والأمثلة في وقتنا الحاظر كثيرة كالشيخ ابن باز رحمه الله!!وسبق ان تم النقاش

كثيرا في هذا الموضوع ولعلك تطلع على هذا الرابط وقد يفيد!!

خضيري110 !!قبيلي220!!

وتقبل تحياتي

ابو تركي

[أبو الطيّب]

طيّب القلب 0
تحياتي 00
فيبدو أنك من الذين ( يحملوا) تلك
( الصفة ) والله أعلم 0
فلا ( تدافع )
أخي الحبيب 00

[أبو الطيّب]

المعيد : أيُّها الأخ الحبيب 0
نعم ما قلته صحيح 00
ولكن ما رأيك أني سبق
وإن ( اعتقلت ) بسبب ما 00
وكان معي ( شباب ) أكثرهم
من حملة ( الشهادات )
بل أكثرهم ( أئمة ) مساجد
ولكنهم مع الأسف 00
( يستهزئون )
( بالجنود ) يا بدوي 00
يا 000 الخ 0

فهل الإنسان 00
( يثمَّن ) بأصله وفصله ومستواه
ووظيفته 00 أم ( بدينه ) ؟!!
هنا المشكلة 00

لك كل الحب يا سيدي 0

[أبو الطيّب]

أخي الحبيب : ابن بطوطة 0
والله لا ( أعمم )
ولكن: ( الأغلبية ) هم مثل ما أشرت إليه
أعلاه 00
وأنا وأعوذ بالله من هذه الكلمة
من ( اكتوى ) بنارها
و( خسر ) الكثير بسبب
انتمائي ( للخط )
الأقل ( لذعا ) !!

على كـُلا لك الحب 0

[أبو الطيّب]

هلا بأبي تركي

سلاما من الله ورحمة 00
هذا أولا 0
وثانيا :
لا ( يمنع ) أن ( نـُعيد )
النقاش 00
حتى وأن سبق وأن ( أُثير ) منذ قبل 00
فالأمر يا سيدي ( خطير )
و( خطيرا ) جدا 00
أما لماذا 00 فأقول لك يا سيدي :
ليت ( الأمر ) يقتصر على
أنصاف ( المتعلمين )
لهان الكثير مما نـُعانيه !
ولكن ( المشكلة ) أن ( الدعاة )
يقولون ( مستهزئين ) 00
مثل هذا ( الداعيّة ) المعروف
في بريده 00
قال ليّ ( بلسانه )
والله على ما أقول شهيد 00

يقول هذا ( الداعيَّة ) :
كلمني ( بدويا ) وقال ليّ :
يا ( شاخ ) ابن ( باز ) حلـّل
( التلفزيون ) !!
ليست بهذه الطريقة
تعالج ( الأمور ) 00 !!
وهذه ( العنصرية ) فقط في
بريده 00
وأنا من ( بريده ) وتحديدا
من منطقة ( قصيباء ) فلا ( أتجني )
على ( أحدا ) أو ( اظلم )
أحدا 00
ولكن ( الأمر ) مكشوف
ويعرفه الكثير 00
فمن ( المستحيل ) أن ( يتزوج )
الـ ( 110) من الـ(220) !
أو ( البدوية ) تأخذ من ( 110) !!
والدليل ( نادي الرائد )
ما ( الخلافات ) إلا
إن هذا (110) وذاك (220) !!

فلك الحب يا أبو تركي 0

[البارق]

اخي الطيب ابو الطيب
التفرقة بين الناس هذا كذا وهذا كذا عادة ذميمة موجودة
مع الأسف في كل المجتمعات لكنها تتضح دائماً وتشتد
في المجتمعات الصغيرة لكنها ليست ملازمة لأهل القصيم
وبريدة بالذات 0

ولك مني التحية والتقديــــر000

[أبو الطيّب]

أخي البارق 0
تحيّة وسلاما 00

والله يا أخي ( مُقدرا ) لكم 00
هذا ( الشعور ) 00
في ( حُب ) بريده 00
وكأني الابن ( الوحيد ) 00
( العاق ) لبريده 00
يا أخي منذ ( بزغت ) عينيّ
وأنا ( أكن ) لبريده كل
الحب والتقدير
وكم ( حرمت )
نفسي لكي
تحلق نحو ( العلى )
فقط لأجل هذا
الحب
لبريده 0
ولكن : الكتابة على
( السطور ) بكل
تأكيد
تختلف اختلافا
شاسعا عن
( الحقيقة ) !

لك الحب يا سيدي 0

[حامل المسك]

أخي العزيز أبو الطيّب

أسلوبك جميل .............ورائع بالحوار ............

ولكن أخي العزيز إذا كنت إكتويت بنار ( العنصرية ) فارم من كواك بنارها وراء ظهرك ولا تلتفت عليه
أو......
واصل مسيرك وضعه تحت أقدامك.........

فمن كان تافها وحقيرا ويهتم لهذه الأمور فهو كالكلب ينبح وهو عند جحره فلا يضيرك نباحه......

فالكلاب تنبح والقافلة تسير.......

تحياتي لك يابو الطيّب

أتمنى أن تكون من أعمدة المنتدى الأساسيين لجمال قلمك..........

[أبو الطيّب]

أخي الحبيب: حامل المسك 0
تحيّة وسلاما 00
أولا: الشكر لله – ثم لك
على هذا ( الثناء )
الذي لا شك ولا ريب بأنه ( يُسعد )
( الممدوح ) 0
ولكن: يعلم الله ما زلت
( طفلا ) إذا ( قورنت )
بأقلام من ( سبقوني ) من
الأحبة الكرام
الذين ما زلنا نتعلم منهم 0

ثانيا: أيُّها المحب 0
تالله كم ( أغضضنا )
الطرف وكم ( دفعنا ) الثمن !
واليوم: ( بالذات )
لم ( نعيره ) أي اهتمام
وذلك لأننا ( أوشكنا )
على (الأربعين)
أو قريبا منها !
حيث ( طابت ) تلك ( الجراح )
ولا نقول : إلا ( عفا الله عما سلف ) 00
ولكن الذي يهمني بكل تأكيد
أيها الأخ الحبيب
أن لا ( يكتوي )
( أطفالنا ) بمثل ما ( اكتوينا ) به ِ
ولا ( يُعَاملوُنَ )
بمثل ِ ما ( عُمِلنا ) به ِ !

وأخيرا 00 أتمنى من الله صادقا
أن نكون عند حُسن الظن 00

فشكرا لكم على تلك
( الروح ) الطيّبة و( النصائح )
القيّمة 0
وكثّرَ الله
من أمثالكم 0

محبك 0

[التاج]

أخي أبو الطيب


لعل أقرب مثل ينطبق مع حالنا في طرحك هو


(( يداك أوكتا وفوك نفخ ))


لا أظن إن الإجابات أسعدتك بقدر


ما أوغرت في صدرك جرحاً أعتدت على تمرغه في صدرك


كلا إن الإنسان ليشقى


طرحك جميل إن هدفك للنبل ماؤه يجري

ولكن وقف عند لكن


على ما يبدو إن إجابات إخواني ما هي إلا عزاء لك

وتندرج تحت باب الشفقة لا أكثر

وأسألك أنت أخي أبا الطيب


هل كنت تجزم بحل عندما برز لك أول حرف في هذه المشاركة ؟؟


رجاءً أصدقني الإجابة


لا اعتقد أن طرحك كان من قبيل حل إشكالية مجتمع

بل إنني أجزم بأن طرحك جاء من باب هأنذا لا اتحرج من كوني ابن فلان



ولم يكن عيباً ولن يكون لك عذراً !!!


سأقولها لك بكل صراحة


العادة في أي مجتمع هي عبادة !!!!


وما كتبت من أجله لن يكون بالشكل الذي تتوقعه


الللهم اجمع شمل المسلمين

ولا تفرّق بينهم


أخوك

التاج

[أبو الطيّب]

السيد الفاضل: التاج 0

بعد التحيّة والاحترام
أصدقك القول إن
( مداخلتك )
أسعدتني كثيرا
وذلك لأنها خلت من عبارات
( الحيلة والتنوع الرائع ) 00
وبعض من ( السلع المعمرة ) !
ولا ( أخفيك ) سرا 00
إذ قلت رغم ( صدقها )
إلا إنها أصابتني ( بالإحباط )
و( باليأس ) حتى ( خـُيَّـل ) أليّ
لم ( يعد ) هناك
( أملا ) بالتعديل 00
وذلك ربما لأني:
( في الصَّيف ضيّعتِ اللبن ) !!

أخي التاج 0
ليست ( القضية ) بما قاله:
أول من ( داخلنا )
الذي ( أدلى ) بدلوه 00
حيث نجد له ( العذر )
في ( تحفظه ) 00 فربما
لا يريد أن ( ينشر )
( الغسيل ) !
ولكن القضية:
إنك لامست ( الجرح )
في أول ( سطورك )
وأخطأت ( العلاج )
و( أسأت ) التقدير
في أخر ( السطور ) !

أخي الحبيب :
دعنا نتحاور بصدق 00
ونعرف ما هي الأسباب
والمسببات 00
حتى ( نقتلع ) الداء من
( جذوره ) !

آسف للإطالة 0
وتقبل تحيات
مُحبك0