ظاهرة الدوران والتجمعات الشبابية داخل الأحياء عقب الانتهاء من الاختبارات ,,, استنفار أمني ( دوريات – مرور ) والخطر الدائم ,,,
شاهدت ويشاهد غيري الكثير من المشاهد المؤلمة حقاً تلك التجمعات داخل الأحياء ,من دوران وتفحيط ...
مختلف الأعمار بشكل عشوائي ينتشرون بكثافة ليشكلون أزمة سلوكية محتملة وخطر يهدد شبابنا ,,,,
المشكلة أن الوقت الذي أعتبره خطيراً جداً هو مابين التاسعة صباحاً حتى الثانية عشر ظهراً........... نسأل الله أن يحفظ أبناء وبنات المسلمين من كل شر
من المسئول عن ضبط ذلك ,,,,
1-المدرسة.....؟أعتقد أن دورها الإشرافي انتهى بمجرد انتهاء الطالب أو الطالبة من الاختبارات....
2-البيت ........ ؟ يقع عليه الحمل الأكبر في متابعة أبنائه وتفقدهم حتى رجوعهم إلى البيت
3-الأمن ........؟ الانتشار الواسع ومنع التجمعات هو الجهد المبذول من قبلهم ولكن الرقابة بشكل تام صعب ,,,,
4-المجتمع .... ؟ هو القادر على مساعدة هؤلاء في متابعة تلك التجاوزات من خلال التثقيف التوعوي ( المسجد – خطبة الجمعة – وسائل الأعلام )
أو كلاهما يتحمل جزء من المسؤولية ,,,,,
الكل يعلم أن الطالب بعد نهاية الأختبارات يحمل الكثير من الشحن النفسي والضغط فمن البديهي أن يتم التفريغ بالشارع ..... ولكن هل يجب أن يكون دورنا سلبي نحو هذه المشكلة ؟
أترككم مع الصورة التي التقطتها صباح هذا اليوم الساعة الحادية عشر والنصف في حي الإسكان ..........للتعليق عليها ... مع ملاحظة أن الصورة تبين أن التباين المختلف في السن
[align=center]
[/align]
[align=center]
[/align]