اهلا بالجميع دون استثناء 000
اولا وقبل كل شيء يجب ان نعترف ان الرياضة ماهي الا وسيلة فقط وعندما تصبح غاية فقد ضللنا الطريق وعلينا محاسبة انفسنا لمعرفة الخلل !!
كيف تكون وسيلة وكيف تكون غاية ؟
تكون الرياضة وسيلة عندما تزاولها المزاولة الشريفة اما بالمتابعة او التشجيع او ان تكون انت لاعبا في أحد النوادي وكذلك هي أحد المصادر للتعارف وهي كذلك وسيلة للمساعدة وهي ايضا وسيلة للسياحة والتعرف على بلدان أخرى
وكيف اذا تكون غاية ؟
تكون الرياضة غاية عندما تظهر البفضاء بسبب اختلاف الميول وعندما تتسب في تفشي الدسائس والرشاوى لشراء ذمم هنا نستطيع الحكم انها اصبحت الرياضة غاية لأن المصدر لم يكن شريفا
البداية 000
كنت صغيرا ونشأت بين أعمام نصراويين وخوال هلاليين
وكانت الرياضة آنذاك لا تعترف بحرية الميول بل اذا لم تكن معي فأنت ضدي وبسبب وفاة والدتي وتربيتي عند خوالي صرت اشجع الهلال واذا ذهبت الى أعمامي رغم ان الفاصل بينهم الشارع ومسجد فقط انكر اني اشجع هلال وكأني مهرب او مسوي حاجة غلط !!
لماذا الهلال بالذات 00
صراحة منذ ان بدأت اشجع الهلال وانا قليل جدا استمتع بانتصاراته وذلك بسبب حديث المجالس ضده وان الانتصار لم يأتي عن جدارة بعكس بعض الهلاليين المتعصبين والذين ينكرون ان الانتصارات اتت بعرق الجبين وبمهارة لا عبيه !!
ومن هنا اؤكد لكم ان انتصارات الهلال اغلبها جاءت عن طريق هدايا من الحكام ولن اقول باعتراف رأيسه بل بمشاهدة الجميع ولا تحتاج الى ادلة
وأنا هنا اتمنى من الاخوة الذين تتحكم بهم عواطفهم النظر بعين المحايد لكي يعرف ان هناك حقوقا مسلوبة من آخرين وأعطيت الى آخرين دون وجه حق والهلال المستفيد الأكبر شئنا أم ابينا 00
في الحلقة القادمة لاعبين من ورق أصبحوا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
الاعترافات مستمرة معكم انشاء الله