نعم امتلئت قاعة ادارة التربية والتعليم للبنات بالقصيم بحشد كبير من منسوبات التعليم هذا اليوم الموافق 17/11/1426هـ والامل يحدوهن بوجود حلول جذرية للمعوقات التربوية التي تواجههن في الميدان التربوي اثناء لقائهن مع الدكتور خالد ال سعود نائب وزير التربية والتعليم لشئون تعليم البنات .
ولكن الذي حدث هو قتل الامال التي عقدت قبل حضور الاجتماع من المنسقة للمداخلات بان طلبت مداخلات مكتوبة للحاضرات وقامت بعرض التي ليست بذات اهمية وتركت اهم مايخدم العملية التعليمية ( البيئة المدرسية) وهي قضية المباني المستاجرة لدرجة بان المسئول عن المشاريع في الوزارة سال مستغربا الا يوجد مشاكل في المباني ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ايضا سمحت المنسقة لكلية التربية الاقسام العلمية بالمداخلة لفترة وطرح هموم الكلية بالرغم من ان هذا غير مجالها
كذلك سمحت لمن تربطهن معها علاقة بالمداخلة وطرح ما يريدن بالرغم من عدم اهمية ماطرح للطالبة التي هي محور العملية التربوية.
وفي النهاية عندما رات المساعدة للشئون التعليمية هذا الانحدار في اختيار المداخلات تدخلت وطرحت
المعوقات للطالبة والمعلمة في العملية التعليمية
ولا اجحد المداخلة الممتازة لمديرة اشراف عنيزة وكذلك الاستاذة هدى الغفيص والاستاذة نوال العجاجي والاستاذة ريم الجامع
تمنينا في هذا اللقاء ان نحقق الامل واقعا وخصوصا مع رحابة صدر سمو النائب
ولنا امنيات مستقبلية بان يكون المنسقة من ذوات الخبرة والكفاءة من منسوبات الاشراف التربوي الذي يشهد لهن بذلك ( الاستاذة منيرة السدراني الدكتورة هدى الغفيص . الاستاذة نوال العجاجي . الاستاذة نوال الربدي .
الاستاذة هيلة الجاسر ................... والقائمة مليئة ولا يحتاج بان نذكرها للمساعدة للشئون التعليمية