من وجهة نظري القاصرة /
أن الخطاب الديني لم ولن يتوجه توجهآ قويآ وينافح ويتصدى
حتى تتعاضد وتتكاتف وتتوحد الدولة مع علماءها , والراعي مع رعيته !
فـ خطابنا الديني ذو خطوط من يتجازوها يغيب وراء الشمس !
..
لآ تتهموا علماؤكم ودعاتكم ولا تزدروهم من بعد الشيخين الجليلين !
وكأن الدنيا توقفت وانتهت من بعد ابن باز وابن عثيمين !
صونوا جنابهم واحفظوا علمهم وقدروا زمنهم !
أوَ تقارنون زمن الشيخين بزمننا !
وما أدراكم أنهم إن كانوا أحياء , ماذا تتوقعوهم صانعون !
لست أقولها لشيخَيّ إنتقاصآ منهم , كلآ !
ولكن لكن زمن رجاله , وكل فتنة أقوى من سابقتها !