اخوتي واخواتي اعرض عليكم مصيبه جديدة من مصائب النت الا وهي تعارف رجالنا الافاضل مع فتيات او نساء متزوجات بهذة الوسيلة الجديدة الا وهي المسن وقد تدوم هذة العلاقة طويلا وقد يتجاوز كلا الطرفين كل الحدود الدينية والاخلاقيه والعرفية فيبوح كل طرف بشهواته للطرف الاخرمع الامور الاخرى التي يندى لها الجبين قد تشغل الكام بينهما ويفعلان مايخدش الحياء من غير خوف من نظرة الله او انكشاف المستور للزوج او الزوجة فينصرف كل واحد منهما عن حياته الحقيقية مع الزوج او الزوجة الحقيقيين منشغلين ببعضهما فلا خوف ولا رادع والزوج المسكين الواثق بزوجته لا يدخله الشك فيها متمثلة له بالملاك اما الزوج الغادرفيقضي الليالي مع عشيقة النت تاركا زوجته في الفراش تتحسر على حالها طاردة الهواجس في زوجها
برائيكم ماذا لو اكتشف الزوجان المغدوران ذالك ماذا عساهما يفعلان
ارجوعدم الدفاع عن الخائنيين بحجة واهيه وهي انه لم يجد مايشبعه عاطفيا او جنسيا فلم يجده الا في عشيق اوعشيقة المسن ولا تقولو ان ذلك نادر في مجتمعنا بل هومنتشر كانتشار النار فيي الهشيم واقسم بالله ان رجلا فاضلا له مكانته في بيته واسرته والمجتمع المحيط به له علاقة مع متزوجة وقبل زواجها يعني علاقتهم امتد ثمان سنوات واعترف لزوجته انه لايربطه بها الا الحوار المشترك وهي فاضله ولم يخطئان في لفظ مشين مع انه اعترف بعبارة قالها لها لم يقلها لزوجته ابدا
اي امراءة فاضله تتعلق برجل متزوج حتى بعد زواجهاواي امراءة مغدورة تتحمل ذلك
يستغفلانها والله لايغفل عما يفعل الظالمون