اذا الزوج مقتدرا فهذه تحتمل اثنتين اولاهما ان المهم له والديه اذا كانا يتمتعان بالصحه والعافيه والاستغناء عنه بوجد اخوته وخواته عندهما وهما راظياان بخروجه من البيت فالأمر هناء مؤيد..اما اذا كان الوالدين بحاجة ابنهم اما لمرض او لعيشهم وحيدين فمن الصعب خروج الابن عهما وهناء الزوجه ليس جلوسها عندهما لخدمتهم وانما لرعايتهم والاهتمام بامورهم النفسيه والصحيه,,
وفي زمننا هذا اصبحت الام تداري خاطر زوجة الابن واصبحت تقوم بخدمتها ووتعمل المستحيل لراحتها ,من اجل ابنها >>الله المستعان..