مشاعر إنتابتني وأنا أفكر بحل لمشكله لي أريد حل لها
ولم أجد صدرا رحب إلامنتداي الغالي
فشعرت بالخجل منه وأنا المقصر
حبي الغالي
أنت من أجد لديه السلوى
أنت من أبثه شكواي فأجد الراحة والحل
أنت من الجأ إليه عند الحاجة فيمدني بالمساعدة
أنت من أحتمي به عند الخوف
أنت من أطلب منه المشوره
منتداي الغالي ... أعترفُ أني مقصره بحقك
مجحفة بوصلك لا أزورك إلا نادرا ولكن عندما أدخل عليك
أراك تقابلني بصدرك الرحب المرحب ولا تعاتبني على
تقصيري معك بل تمدني بمشورتك وتعطيني من تجاربك
أنا العاق لك وأنت المسامح لي
أعتذر منك