أنا عواد ... العواد / من قلبي الصادق أقول لجميع الذين ردوا على
مقالي أو إطلعوا عليه وكل المسلمين والله إني أُحبكم في الله
رجائي من الجميع قبل أن يحكم على هذا المقال بأي صورة
أن يُبعد العاطفة والقرابة من قلبه وخاصة في مسألة المساجد
فأنا أقول البعض ولا أُعمم فلو كان أخي أو قريبي بهذه الصورة
فسوف أُنكر عليه فهناك الكثير والكثير ممن يبحثون عن وظائف
والمساجد تشكو من الإهمال وكثير لديهم دخل مادي من جهات
كثيرة وأخيه المسلم بحاجة إلى مايعيش به هو وعائلته .
والكثير والكثير أرجو من الأخوة الدعاء لي فهذا هو رجائي من
الجميع عسى أن يكون تفريج الكرب لنا يد فيه .
أخوكم / عواد ... العواد
العرض المتطور
