وجع يفتح أوجاع
تجسين طرائق الزواج يقلل من الضحايا
يبتلى المسلم بقدر فقد شريك الحياة
سواء بموت مشاعره أو حضور لغة الانتقام
أو غير ذلك مما يأخذه حيث البعيد
في قناعتي
أن كل إنسان له سهم مسؤولية لواقعه وإن قل
وعليه
ألا يتوقف في تعويض روحه
من خلال العطاء والاهتمام بمن حوله ليجد عزف فكر ومشاعر
من قدموا له ويمكنهم أن يتوجدوا بصورة تسعده في قادم الأيام
غالب الناس
يسأل أين عطاء اخرين
لكن نادر أن نجد من يفكر ماذا قدم ؟
وثمة أمر آخر موجع
هل نحافظ على من يقدمون لنا الفرح بعدم الزعل عليهم !
خاصة أن كثير من الناس لا يعطي ولا يشكر !
الجفاف زاد
فقليل من يعاتب نفسه
وتعاظم الانحراف
مع تراجع الاحتياج للأخرين في الأمور المادية
وإيهام النفس أن هناك بدائل تدعو إلى عدم التنازل
قد تستفزك حروفي
لكني ذهب أبعد من الحالة الفردية إلى عموم الحال
العرض الشجري