أريد أن أقود سيارتي ؟؟ أين المشكله!!!!

[subsidizer]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوضيف88     نحن لا نرى ذلك ولا نخاف على بناتنا .... كنك بتسأل منهن بناتكم...هن الله يسلميييييييج: جواهر بنت عبدالله ال سعود أ . صفية بنت عبدالله الغامدي د. الجوهرة بنت حمد المبارك د. نجلاء بنت حمد المبارك د. وفاء بنت ابراهيم العساف د . ابتسام بنت فهد السعدون أ . اسماء بنت راشد الرويشد أ . منال بنت فهد الشلهوب د . غربية بنت فهد الغربي د . نوال بنت عبدالعزيز العيد أ . هدى بنت فهد السيف د . شيخة بنت مفرج المفرج أ . ايمان بنت فهد السعدون ------------------------- نعم هولاء هن بناتنا بل هولاء هن بعض بنات المملكة العربية السعودية اللواتي نفخر ونفتخر بهن هولاء هن بنات هذه الارض المباركة هولاء هن من ارتضينا قدوات لبناتنا ليس المتس عوداااات...والشنبات...وراء المعرفات... ....... .... .... .زز

[align=right]
أخي العزيز.. نتشرف بجميع الأخوات المذكورات،، ولو اني لم أسمع عن الكثير منهن. ولكن أخي أبو ضيف،، تبدوا لي انها انتقائية نوعاَ ما... فلقد أغفلت إحدى الأخوات، والتي كان يجب ان يكون مرتبتها الأولى بدلا من ****.. انها سفيرة المملكة لجميع دول العالم بالعلم والأخلاق العالية.. لا يتجادل على موهبتها في مجالها اثنان،، ولم يصل الى ما وصلت اليه أي سيدة من جميع دول العالم.. عندما أسطر بعض الأسماء لسيدات سعوديــــــــات.. لا، ولن أغفل عن امرأة لا تمتاز فحسب عن باقي النساء، وانما هي التميز ذاته (في الجنسين) فهي بجانب كونها استشارية العيون فانها متعددة المناصب والزمالات وصاحبة "الموسوعة الطبية في امراض العيون بالمملكة" وهي ممثلة للمرأة العربية في الغرب عضو المجلس الدولي للعيون الذي يتكون من اربعة علماء يمثلون العالم. انها:

البروفيسورة/ سولى الهزاع... رئيسة واستشارية أمراض وجراحة العيون بمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث ورئيسة رابطة أصدقاء السعودية.

ايضا.. الدكتورة لمى السلمان.وايضا معها نادية الهزاع، مهندسة الاتصالات في شركة أرامكو، والكثير ممن نفخر بهن جميعا بدون أدنى شك

تحاياتي لكم جميعاَ ولا تبخسوا المرأة حقها، وإن طالبت بالقيادة،، فناقشوا مطالبهن بالحسنى.. والحوار الهادي حتى نصل الى نتيجة ترضي الجميع.. مهما كانت..

من منكم يذكر حادثة الصفاة في الكويت قبل حوالي الـ 30-35 سنة؟؟؟ لقد كان السبب الرئيسي لإتفاق غالبية نساء الكويت عفوي وغير منظم ولا خطط له مسبقاَ.. بل كان عفويا و بدون ترتيب.. ومن المعروف ( الضغط يولد الإنفجار ) ماذا كانت النتيجة؟؟ لم يقدن سياراتهن فحسب.. بل لقد قمن بإحراق عباياتهن جميعاَ وركبن السيارة وقادن سيارتهم منذ ذلك اليوم وحتى يومنا هذا.. يجب ان نأخذها درساَ،، بدلا من الرفض لمجرد الرفض. ويجب ان نعمل لتفادي ماحصل في صفاة الكويت - ارجعوا للتاريخ - ان تقود المرأة خيرا من ان تتخلى عن ما نفتخر به (العباية) ولا يفوتني هنا ما ابدع به ابو القاسم الشابي (اذا الشعب يوما أراد الحياة.... فلا بد ان يستجيب القدر)

سلام..


أبو عبدالرحمن
[/align]