استوقفتني آيات متتاليه في سورة الانبياء..
قال اللـــــــــــــــه..
﴿ وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ ﴾
*فياتي الجواب مباشره..
﴿ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ ﴾
قال ربي جل جلاله..
"وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ"
وياتي الجواب من الرحمن الرحيم..
"فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكذلك نُجِى الْمُؤْمِنِينَ"
وقال ذو العزه..
"وزكريا إذ نادى ربه رب لا تذرني فردا وأنت خير الوارثين"
وياتي الجواب..
"فاستجبنا له ووهبنا له يحيى وأصلحنا له زوجه إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغبا ورهبا وكانوا لنا خاشعين "
سبحان ربي وخالقي مااعظمك...
قلت ادعوني استجب لكم..
اذا علينا الدعاء ومنك الاجابه..
ولكن..
"يستجاب لاحدكم مالم يعجل"
ومن الكلمات التي وجدتها تناسب الآيات..
"اذا اتعبتك الآلام فلاتحزن..فربما اشتاق الله لسماع صوتك وانت تدعوه"
يارب..
لاتحرمنا الدعااااء..
فقد قال احد الصحابة او احد السلف..
انا لانحمل هم الاجابه ولكنا نحمل هم الدعاء"
فيارب وفقنا له..
فوالله فيه المتعة والانس واللذه..
الا يكفي اننا نكون حينها اليك اقرب..؟؟!!
11:4م