[align=center]فند( أبو عبد الله) مانشره مراسل الرياضية في الرس..
الذي جير بطولة دوري الدرجة الأولى
في أحدى السنوات وسرقها عنوة في
رابعة النهار من فريق النجمة
وجيرها لصالح نادي الرائد..
ولكن لأن الحق لايعلى عليه
والحقائق الدامغة لايمكن أن تلوى بجرة قلم
فأبو عبد الله ضرب بقوة وأعاد الحق لأصحابه..
والآن دعونا نقرأ رد أبو عبد الله ...
من خلال استعراضه دوري الأولى .. الرقيعي : الخليفة هضم حق النجمة
عبدالعزيز الرقيعي
رئيس تحرير جريدة العرب الأولى رياضيا.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
تفاجأت كغيري من محبي "الرياضية"
ومتابعي الأخبار والتغطيات المميزة من جريدتكم الغراء
ما خطه المراسل محمد الخليفة في
يوم الإثنين الفائت الموافق 1426/8/22
في العدد 6571 من خلال قراءة لتاريخ دوري
الأندية السعودية للدرجة الاولى، وذالك في جدولته
لسنوات الصعود لدوري الأضواء السعودي.
حيث إن الاخ محمد وضع تاريخ البطل ووصيفه في كل عام..
ونظرا لحياديتكم ولبحثكم عن الحقائق وتأريخها بكل حياد فإنني
لاحظت أنه وقع في خطأ كبير.. وأستغرب كيف فات عليه ذلك
لأنه متابع جيد لتلك الدرجة ومتابع أحسبه مميزا لاندية القصيم،
حيث ذكر في ثنايا جدولته أنه في عام 1412 كان البطل للدرجة
الأولى الرائد والوصيف النجمة ضاربا بمشاعر كل محايد وكل
محب نجماوي عرض الحائط، وموهما جماهير الرائد بتلك
البطولة المزيفة (((التي يعلم المشجع الرائدي ومحمد الخليفة
قبل غيره أن طيلة تاريخ الرائد لم يتوشح الرائد بأي بطولة
على مستوى القدم وأنه رغم صعوده لدوري الاضواء عدة
مرات إلا انه لم يحقق درع الاولى ابدا)).. وبما أن الشمس
لا تحجب بغربال فإنني أود تذكير الأخ محمد بمعلومة خاصه
وميسرة له أن نادي الرائد لم يحقق بطولة قط سوى في لعبة
الكاراتيه، حيث انه حقق بطولة قبل سنوات على مستوى القصيم
وذلك في بطوله داخل نادي الرائد لم يشارك بها سوى لاعبي
الرائد فقط.
إخواني مسؤولي الجريدة العربية الاولى رياضيا أرجو كما
عودتمونا دائما أن تنقلوا هذا التعقيب كي يأخذ كل نصيبه و
يعاد حق نجمة عنيزة المسلوب بيد الأخ محمد.. ولكم جل شكري وتقديري
والرابط :
xxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxx
ممنوع وضع رابط لموقع آخر
وزيادة على رد أبو عبد الله المقنع لكل ذي لب ..
xxxxxxxxxxxxxxxxxx
وان كان الرائد حصل على الدرع كما زعمو فل ياتو في اي دليل لو صوره
___منقول لتوضيح_______________[/align]
الرقيعي يفند بطوله رائديه مزعومه
العرض الشجري