علمنا من مصادرنا الخاصة في المدونات
أن الصمت الخجول خرجت عن صمتها
فأدلت بتصريح ناري تحت عنوان
** بِصَرَاحَةٍ .. لَا أَحْتَرِمُ البُدَنَاءَ !
وهذا نصه
ربما هي نظرة عنصرية بعض الشيء .. لكنني أعشق الوضوح والصراحة !
نعم .. لا أشعر بشيء من الهيبة والوقار لشخص بدين !
مهما كان مستواه العلمي والعملي .. !
فأي رسالة سيوصلها لي وهو لا يملك نفسه أمام لقمة طعام !
إن عديم الإرادة ، لن يكون مؤثرًا إيجابيًا في مجتمعه !
ثم إن الجسم الجميل المتناسق ؛ له أثر في قبول المتلقي واستحسانه !
فالمظهر العام المتأنق ؛ ينقل صورة حسنة عن المتحدث ..
كما أن الجسم المثالي من أول عوامل الثقة بالنفس .. !
هذا التصريح المثير أثار جدلاً واسعاً
في أوساط البدناء
مما حدا بهم إلى عقد إجتماع عالي المستوى
للدفاع عن أنفسهم
ومواجهة هذا القلم الصامت ومطالبته بالإعتذار
وإذا لم يستجب فهم مضظرون كما يزعمون
لإغماد هذا القلم الصامت أو كسره