( ياما تحت البراقع ضفادع )
دعوه لتحليل هذا المثل
عندما نقول ياما تحت البراقع ضفادع
فهي مقوله اشتهرت ولا يعرف من قائلها
فلم يقصد بها السعوديات فحسب
في حال احسنا النيه
ولكن يقصد بها كل ما تمت
تغطيته وضهر الجميل منه فقط
وضن الاخرين انه جميل ككل
وهو بالواقع ليس كذلك ..!
ولكن
من اراد سعودة هذا المثل
فهنا الموضوع سهل جدا
فالواقع يجبرنا على تطبيقه
من غير بنود
وغير استراتيجيات
فنحن يامعشر الشباب السعودي
نواجه هذه الضفادع
عفواَ .. هل قلت ضفادع ؟؟!!
اسف
فأنا اقصد البراقع ..!
أي عندما نواجه البراقع
سيتبادر في ذهننا
هذا المثل
ولكن نكذبه مرارا وتكرارا
ونقول ماعاذ الله فهذه
ليست كذلك
وهنا لا اقصد من عفت نفسها
ولكني اقصد من تطاولت بنظراتها علينا
وخدعتنا بهذه النضره الساحره الملائكيه
ولكن عندما ينكشف الستار
نجد اننا نعيش في عالم من الضفادع ..
هل قلت ضفادع ؟؟؟
ان كنت قلت فهنا لن اتأسف
لان الزلل عندما يتكرر فهو ليس
زلل ولكن واقع وحقيقه
فتكم بعافيه