زيارات كثيرة لمنطقة القصيم
وتخصيصاً لمدينة بريدة
ينبئ عن توجّه إداري مرتقب
فبعد احتراق مبارك ستايل
ثم احتراق مستشفى النفسية
زار المفتشون مدينة بريدة
وقبل زيارة وزير البلدية
تم تدوير وظيفتي مدير القوارة والبصر
وبعدها جاءت زيارة وزير المياه والكهرباء
للوقوف على ما تم إنجازه من توسعة
سلمت كراسي المدراء
وتشهد إدارة التعليم زيارات مكثفة
وهناك أنباء عن تغيير محتمل
ولا زال موقف وزارة الصحة معلقاً
تجاه تصرفات مدير عام صحة القصيم
ومما سبق من أحداث يرجح تغيراً قادماً
ربما تتغير كثير من الكراسي ومكاتب المدراء
ومن خلال رصد الأحداث الأخيرة
نجد أن مسمى بريدة اختفى عن موفنبيك
وكذلك تم إبعاد كلمة ( عام ) عن مدير تعليم القصيم
وتعمل هيئة السياحة لتوحيد مسمى مهرجانات الصيف
في إشارة واضحة لانتزاع مسمى بريدة عن دلالة القصيم