مازلت متفاجئا من الصمت الرهيب حول الصحيفة ..
و أتساءل بكثير من القلق :
ما الذي حدث ..؟
و لماذا توقفنا ..؟
و لم لزمنا الصمت ..؟
و أين الطموحات و الآمال ..؟
و التخطيط ..؟
هل كانت تلك عصفا حركيا لا أكثر ..؟؟
أم أن اسما قوّض كل طوحاتنا و أفكارنا و قدراتنا ..؟؟