ما ان تسمع جهاز انذار اوصراخ استغاثة حتى
تهب لنجدته أنت وكل من سمع من اي اتجاه للنجدة والأغاثة قبل فوات الأوان بانعدام الصراخ وأنطفاء الصوت الدال على الموت المحقق فالله الله يأهل النجدة وياأهل المواقف المشرفة انطلقوا بسرعة للاغاثة .
المستغيث والمستنجد بكم من هو (الان منصوب للقتل شبة العمد) وذالك من جراء المهازل التي لا يأبه بها الجاني حال الجريمة والجاني إن سألتم عنه فهو شركة الكهرباء والمستغيث المواصير المزروعة وسط طريق الجامعة للمتجة من الضاحي
الى حي الغدير نأمل سرعة المشاركات لانتزاعها قبل أن تنتزع ارواح المارة على هذا الطريق (ساهم معنا ولو بالردود ومخاطبة شركة الكهرباء قبل فوات الأوان)