[align=center]
في يوم الأحد 6/2/1430هـ
كان هناك وداخل أسوار مبنى متوسطة الشيخ علي الحصين المتوسطة يوم مختلف .
الحضور كان مبكراً للغايه وقبل إشراقة شمس ذلك اليوم كانت رائحة السمر ورائحة القهوه العربيه تعلنان أن بالداخل حدث من نوع خاص .

فالخيام نصبت في وقت مبكر وفي زمن قياسي فلامجال للتأخر
عبارات الترحيب والكرم العربي الأصيل كانت السمه الأبرز فكل مجموعه يرحبون ويسعدون بضيوفهم
خيمه منصوبه بطريقه جميله جداً ..لاغرابه فهؤلاء الصقور قادرين على الأجمل
فنجال وعلوم رجال ومجموعه من المعلمين في ضيافة أحد المجموعات
تفضلوا يالله حيهم
دخانها ولاهبوب شمالها

الأستاذ: سامي العماري مدير المدرسه ضيفاً على أحد المجموعات
فنجال من نوع خاص

أحاديث جانبيه في جو أخوي جميل
أحد الأساتذه يقطع التورته التي لم نستطيع إقتناص عبارتها؟؟؟
الشقردي طارق يسنع الكبده بطريقه إحترافيه .
أستاذ :تفضل .. عباره تكررت لهذا القرص الجمري الفريد والمصنوع بطريقه جميله جداً
سلمت الأيادي
دلة بيد قرم ..وضيوف في جو أخوي ....أعتقد أنها منظومه من نوع فريد
ثم فنجال للأساتذه
ابوخالد لامجال للهرب فالعدسه تبحث عن التميز وهذا الجو الأخوي مغري

جلسه في ضيافة أحد المجموعات برائحة العود
0 أشبال صغرت أعمارهم وكبرت هممهم ..ولاتستغربوا كثرة الحطب فالغايه تبرر الوسيله

شغل خمس نجوم بأيدي سعوديه 100% والسعاده واضحه على محياء هذا الشبل
بيالة شاهي بمذاق خاص
مخيم لايهداء والسبب؟؟؟
ربما يكون هنا أحد الأسباب ..وراح وطي كودو

جلسة شعر مع الشاعر :مؤيد العيسى
وعندما شارفت الساعه على الحادية عشر صباحاً كان احد المخيمات يجهز النثريه
ختاماً هذا جزء من عمل كبير قام به أبناء متوسطة الشيخ علي الحصين وبتنظيم من إدارة المدرسه ممثلة بالأستاذ : سامي العماري مدير المدرسه ومن معلميها فلهم منا جزيل الشكر والدعاء بالتوفيق وان يكلل الله مساعيهم بالنجاح .
من هناك :
جلوي الشقير
[/align]