قبل خمس سنوات بيعت مواقف السيارات بتعليم البنات بالقصيم بعد تركيب مظلات لها بعقد مدته خمس سنوات على بعض موظفي الادارة بمبلغ مالي رمزي والان انتهت مدة العقد في نهاية هذه السنة ولم يخرج ممن انتهت عقودهم بل ان بعضهم وضع المواقف للتقبيل وكأنه مملوك له وليس للادارة والبعض الاخر تقاعد ومازال يملك الموقف والبعض الاخر اهداه لزميل اخر.
والسؤال هنا لماذا الادارة مازالت ساكته عن هذا الوضع رغم شكوى عشرات الموظفين ولماذا لايكشف وتعرية المسئول عن بيع مواقف السيارات بهذه الطريقة العشوائية .
وفي هذه الحالة يجب على الادارة ان تتعامل بالوضوح والتعاطي مع الجميع بايضاحات كافية حيال هذه القضية وتعيد تنظيم المواقف وتكون بالمجان وفي متناول الجميع لانها املاك عامة وليست خاصة.