الكل يدرك الضجة التي صاحبت زارعة شجرة البرسوبس عند تعميمها في منطقة القصيم وما أحدثته من أضرار صحية وبيئية علىإثرها صدر أمر بالتخلص منها . ثم وقف مدير الشؤون البلدية السابق ضد القرار وتوقف التخلص مها ثم عملت البلدية علىاستحياء بوضع شجرة بزرومويا تحت كل شجرة برسوبس . وحين تكبر تخلع البرسوبس . ثم توقف المشروع . والآن بعد تكر رالعواصف على بريدة والسقوط المريع لأشجار البرسوبس وما أحدتثه من أضطراب وارباك لحركة المرور وحوادث جعلت كل دورية أمنية ترابط عند كل شجرة ولقد احصيت ليلةالبارحة أكثر من عشر أشجار كبيرة تعترض طريق الملك خالد .وافراد المرور مرابطون عندها . فهذه العواصف اثبتت أن هذه الأشجار ضعيفة البنية . بالإضافة إلى ضررها الصحي . فهل تسارع البلدية بأقتلاعها قبل حلول موسم الصيف