اذكر مره وحنا نتمشى بجده بشهر 7 الفايت
سويت حركه ماقدرت انساها ومرعبتنى
كنا بالسياره موقفين عند الاشاره وكنت جالس وماسكه اخوى عمره سنتين ونص
المهم جات يم الباب وحده من جنسيه افريقيه مره مشوهه وجهها محروق بالنار واصابعها ملتفه على بعض
اش سويت انا غطيت عيون اخوى عن حسن نيه وماناظرت فيها
بعدا كذا تعرفون الصغار يخافون ويرتعبون من اشكال زى كذا انا بنمفسى اخترعت
الحمد لله الى فضلنا على كثير من عباده
عاد الحرمه شفتها طولت واقفه وماناظرت يمها المهم امى تقولى اش فيها تهاوش ذى
عاد كلمها ابوى وراحت اخوى كان ورانا بالسياره يقول اش فيها تهاوشك
وتبكى وتاشر لعيونها بايدينها
قلت لهم السالفه عااااد هى اكيد تقول ليش تغطين عيونه
مانى بشر هذا الشى الى صاير لى ماهو بيدى
ابوى يقول ليش تغطين عيونه المفروض نزلتيه تحت
يلعب
عاد اخوى يقول والله انها ماتنسى ولو تشوفك مره ثانيه اول ماطالعين بعيونها تسحرك وتخليك زيها تشحدين
عااد انا خوافه اخاف صحيح تسحرنى
فى نفسي اقول بعض الاحيان والله حركتى مالها داعى حررررام الى سويته
يمكنها مخطوفه صغيره ومشوهينها وطول عمرها متغربله بهالشورارع
وامها وابوها بعز عايشيين وبعد اخوانها
عاااااد انتم وشرايكم
العرض الشجري