[align=center]فجعت فتاة بريداوية من هول ما اصابها فبعد مراجعتها لاحدي الادارات الحكوميه المسؤله عن التوظيف طلب منها الموظف المختص بعض البيانات اضافة لما يحوية ملفها بين يدية
كرقم البيت والجوال خاص تحسبا لاي جديد
وتم الاتصال فيها مرتين او ثلاث الظهر في اليوم التالي لتقديمها الاوراق على جوالها الخاص وقت الصلاه ولم ترد لاستبعادها ان يكون مصدر الاتصال من هذة الادارة خاصة وان الجميع يؤدي الصلاة في هذا الوقت
وفي نفس اليوم وبالتحديد عند الساعه الواحده صباحا اتصل فيها نفس الرقم وكانت تغط في سبات عميق فقامت وردت وتفاجأت بانة ذلك الموظف
البشوش اللطيف استظرف نفسه واستخف دمة والذي طلب منها ارقام الاتصال يتصل في هذا الوقت الذي رآة مناسبا بهدوء الليل وسكون الجو ليخبرها بما جد في شأنها
فردت عليه: الساعه وحده بالليل ودوامك من 8-2
وأغلقت الاتصال
لم يكتفي بذلك ولم يستيقظ بل واصل ما زينة لة الشيطان
فأرسل رساله مفادها
"آآسف انا قلت الظهر يوم دقيت ومارديتى اكيد مواصله بالليل ونايمه بالنهار"
انظروا الى اي مدى وصلت به اللامسئولية واستخدام ما استئمنتة ادارتة
وكما يقال من أمن العقوبة اساء الادب
وفي اليوم التالي قام أخ الفتاة بالاتصال عليه من رقم اختة
اضطرب معها الموظف ولم يعرف ما يقول....وتبين ان اتصالة فقط لمجرد التسلية لا اكثر ولا توجد بجعبتة اي معلومات عن التوظيف
طبعا هذا غيظا من فيض
فما نسمعة وما يصدر من قبل بعض الموظفين للمعلمات والموظفات حتى خدمه 905
كفانا الله شر انفسنا والشيطان
منقولة بتصرف من رسالة وصلت لبريدي الخاص[/align]