الله يرحمه ويخلف عليه بجنات النعيم..
انت ياخوي تحسبه بس وقفت على
هالمستشفى المقصب..لااااااا
وزارة الصحه كلها يبيلها إلغاء من وزيرها
لأصغر مسؤول فيها..
شاب في مقتبل العمر دخل المستشفى
في عنيزه ليعمل عملية بواسير..
الآن عمره 21 لايتحرك منه الا عينيه فقط
بسبب زيادة جرعة التخدير..
على يد قصاب مصري وعندما اشتكى اهله
كانت العقوبه نقله للمستشفى التخصصي
ببريده كنقل تأديبي او تسكيتي ليكمل
عمله في المسلمين كقصاب متخصص في
زيادة جرعات التخدير..
تقول احدى الممرضات التي تم التحقيق معها
انه كان يحقن الفتى وهو ملتفت الى احدى
الممرضات يغازلها ويضحك معها..
طبعاً يحق له هو ماهو انسان وبرضه آمن على
نفسه من العقوبه..
ومن امن العقوبه اساء الادب..
الله يكفينا شر وزارة الصحه اللي بجميع الدول
رمز العطاء والشفاء..
الاعندنا رمز التسيب والقتل العمد.