و
لِيَق مِن لَاق ..ضَخ لَه صَانِعِي .فُوَه الْكَلَآْم ..
و أَحَادِيْث صَغِيْرَه تَمُوْت فِي الْزِّحَام
لَاعِلْم لِمَن أَكْنَنْت بِه خَفِيّا عَن عَيْنَاك شَيْئا فِي الْظَّلام
مَن الْنُّوْر قَدَّمَت وَلِلـ نُوْر مُضَاء
كَمَا أَنَا وَالْعَهْد هـ كَذَا
أَحْبَبْتُك كِيَانَا لَايُسْتَهَان بِه ..
وَلَأَفْعَالِك الْعُظْمَى لَّاملُل وَلَا كِلَل ..
بِالْوَعْد وَالْعَهْد هَذَا أَنَا .
سَلِّيْمَآن .حَقَّا كَمَا عَلِمْت بِه
وَلَم أَفْتَعِل قَضِيَّة حَبَّك فِي و كُلِّي
وَلَم يَرْضَخ فُؤَادِي لِسِوَاك انْثَى
وَغَيْرُكـِ حَقّا لَايَسْتَحِق الْعَنَآء
بقلمي