حوار بين الأنشودة والأغنية,,,,
الأغنية:
هاي ياشقيقة,يامعينةعلى, كل ضيقة,ياأنس الروح,ويابلسم الجروح.
ألاترين أني اياك دليلتان الى السعادة,وساعيتان الى سلب الأرادة؟؟؟
الأنشودة:
خسئت يا كاذبة,فلست ألأغنية صاحبة,ولا بأخلاقها راغبة ...
أنا أشعرالعاقل الأريب,بصوت الحازم اللبيب,أدعوالى الخيركل بعيدوقريب...
أبتعد عن لحن كل عازف,لأن رسولنا الكريم قال(ليأتين أقوام من أمتي يستحلون الحروالحرير والخمروالمعازف).
الأغنية:
ألأجل دعوة للأشتراك في الانتاج؟,فتحت بالكلام كل السبل والفجاج!!
وارتفع صوتك باللجاج!!!
أخطأمن ناداك..وبالحب لاقاك...فأنا مسمـــــــــــــوعة عند كل عــــــــاشق وعشـــــــــيقة,بل ان بعضهم يفزع الى وقت الضيقة,وبعضهم لايستغني عني ولاجزءمن دقيقة.
الأنشودة:
لاأريد ان أصل الى ما وصلت,ولا أن أسلك ماسلكت...
وهل أنت الا صوت الهزيم,ودعوة الى التعلق بالحريم,ومخالفةلأمرالخالق العظيم,ورسوله الكريم!!!
فأنت محرمة بنص الكتاب,بقول الهادي الى الصواب,وبفعل الأصحاب,لا شك في ذلك ولاارتياب.
الأغنية:
وصلت الى المحذور في الحديث,وادعيت تحريم استماعي بنص القرآن والحديث...فأنتي بآية لهذا...والا فاستجمعي نفسك واهربي لو اذا.
الأنشودة:
لاتنكري النصوص,ياصنيعة اللصوص,يقول الله تعالى((ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله))فهل بعد النص ستبقين في مجونك وسفاهتك!!!
فهو كبيرة لانشك في ذلك أو نرتاب,فتوبي-ان كنت عاقلة-الى رب الأرباب,الذي يغفرالذنب ويتوب على من تاب,واسأليه حسن الثواب والارشادالى الصواب.
الأغنية:
صدقت أيتهاالصديقة,يا محسنة الى ضائعةغريقة,فلقدبصرتي بالحقيقة,وأبعدت عن عيني كل غشاوة صفيقة..
أسأل الله الهداية للحق الصحيح وأشهدالله أن أعود فأرفع راية الهداية,واستخدم وسائل العلم الدارية.......
العرض العادي
