كان الملك خالد مثالاً للزهد والوَرَع والتقي والطُهر, كان كثير البُكاء كثير الصلاة كثير الصيام لاينطق إلا بالقرأن والسُنَة, كان نظيفا طاهراً تراه في قمة الفخامة الملكية بالثَياب المتواضعة والعصى التي كان يتوكاء عليها حيث أن كل من يراه يرى فية الأب الحنون والقلب الدافيء الذي شمل كل العرب والمسلمين ، الملك خالد ملك الخير الذي أنعم الله على شعبة في سنين حكمة((السبعة أعوام الخضراء)) والتي خلّدت خالد بن عبد العزيز في قلوب المسلمين إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها وستبقى تلك السنين الجميلة في ذاكرة السعوديين تورّث للأجيال تلو الأجيال فرحمك الله يا أبو بندر وأدخلك جنتة في عليين مع الأنبياء والشهداء والصديقين ’’ شكرا لك أخي/ ريان .. على هذا الخبر لنستفيد من أعمال هذا الملك الراحل رحمه الله ,,