إلى متى وطموح الرايداوي يقتصر على البقاء فقط @!@
حينما ننظر لطموح الرايداوي نجده مقتصراً على جملة معلقة (( بمسمار صلب )) في وسط أحشائه مفادها يقول :-
(( عسانا من الهبوط سالمين )) ولا يهم سواءً كان البقاء (( بفاصلة )) أو بـــــ(( قرار )) !!!!!
حتى أننا لو (( سردنا )) لكم تاريخ الرايد (( سرد )) سنجده وبالمختصر المفيد واقع بين (( صعده )) و (( هبطه )) وبلاشي يذكر واسمه معدوم بالكلية من أي شي سوى إنجاز (( فاصلة )) البقاء أو الهبوط التي جعلت البعض (( يدابتسون )) بمضمار ملعب (( الفاصلة )) من شدة فرح البقاء
وكذلك إنجاز البقاء بـــــــ(( قرار )) الذي جعل البعض (( يرمون الحجارة )) من شدة الفرح!!!!!
فكل هذا الشي (( تقوقع )) و (( غرس )) في المشجع الرايداوي ومن الصعب (( إجتثاث )) هذا الطموح وكذلك من سابع المستحيلات أن يتغير طموح الرايداوي أو محاولة النهوض والسعي لتغيير هذا الطموح (( المتقوقع )) ومادليلنا على ماذكر تلك الإحتفالات والتهاني و (( رز الخشش )) بمناسبة عدم (( الهبوط )) !!!!!
فمن هنا ومن هذا المنبر الإعلامي الشامخ أناشد صناع (( القرار )) في البيت الرايداوي أن يشمروا عن سواعدهم لعمل (( دورات )) تثقيفيه لأجل (( إجتثاث )) هذا الطموح المتقوقع في أحشاء الشقيق الرايداوي وأن يعملوا مابوسعهم لأجل تغيير هذا (( الطموح )) وحينها سيتغير (( الطلب )) وسيدرك اللاعب الرايداوي بأن جماهير ناديه تريد شيئاً (( جديد )) غير (( العويده )) !!!!!
&& من كاتم الصوت للكرينكوف &&
طموح البقاء بفاصله أو بقرار أو بشق الأنفس (( عيش و ملح )) ويصعب فراقه !!!