::
:
إسْتَيْقِظي يَاأرْوَآح الأَحِبَآء
وَتَسَلَقِي السَلَالِم لِ السَمَآء
وَأسْتَوطِنِي بـَدْر الضِيَآآء
وَتَقَلَدِي ـالنُجًومَ بَ بَهآء
أُولَىَ القُبُلآت..}
أَوَ لَيْتَنِي سَ أَسْرِقُكِ وَلَو حُلْمَاً
وَأصْنَعُنِي كَرَزاً وإِن كَان وَهْما
وَأَتَقَآطَرُ حًباً عَلَى شَفَتَيْكِ
لِـ تَرْتَشِفِينِي عِشْقاً إِليْكِ
عَآشِقاً مُتَمَرِداً..)
مُغرَمَاً نَآدِراً..(
رَجُلاً صَعْبَ الْإرضَآء..)
\
/
بِكِ يَا أُنْثَى الوَرْد سَأرْتَمِي عَنْهآ بَعِيداً
فَ بِرَبِك لَمْ أَعُد أَعِي مَنْ أَنَآ
لَكِنّنَي رَجُلاً سَأَتَسَلَقُكِ جُنُونَاً
وَ أعتَلِي أُنًوثَتَكِ
وَ أُقَيّد خّطّوّآت هِيآمْك
فَ بكِ عَآشِقاً نَضَحَ كَأْس إِنْتِظَآره
فَ آتِيْنِي بِقُرْبِك فَالبُعْد للحُبْ إِحتِضَآره
يآ أنتِ.,
وَ إِنْي لَـ أعْشَقُكِ حَدْ التَكْوّن بَيْنَ أَجْزَآئِك
وَ إِني لَـ أُحْبكِ حَدْ الذَوَبَآن بَيْنَ أَحْشَآئِك
وّ إِنْي لّـ أنْتَظِرُكِ حَدْ المَشِيْب لِدَقَآآئِك
وَ أُقْسِم لأَرْتَمِي إِلَيْكِ طِفْلاً بِحْينِ لِقَآئك
يآ أنتِ.,
تَعَآليْ فَ وَعداً لأُسَيْلُنِي نَبِيْذاً
يَهِيمُ بِكِ حَدْ الإِنْتِشَآء
وَيَعْتَلِي بِنَشْوةِ غَرآمِك الإِكْتِفآء
لَكِ يآ حلْوَتِي
سَ أُوقِدْ قَنَآدِيل الغَرآمْ
وَ أُشْعِل شُمُوعَ الهِيَآم
وَ أتَرآقِصْ عَلىَ أطْرآف السَمَآء
وَ أعْزِف القُبُلآت لَحْناً بِ الِلقآء
جَمِيلَتِي.,
سَ أقْتَطِفُ مِنْي فُؤَآدِي
وَ أتَسَلْلُ إِلَيْكِ مِنْ وَريْدِك
وَ أدْمِجُه بِ فُؤآدِك
تَوْحِيداً لِـ نَبْضِ قَلْبيْنآ
وَ مِنْ دَمْي سَ أزِيْدِك
حبيبتي.,
سَأتَجرَدُ لَكِ مِنْ الكُلْ
وَألتَبِسُ حُبَكِ الأجْمَلْ
فَأنْسَدِلِي حَرْيرَاَ عَلىَ جَسَدِي
وَألْتَحِفيْنِي حُلْماً وَرْدٍياً أَبَدِي
::
::
\
/
يُووووه كَمْ أُحِبُك
يآ أُنْثَى يَسْتَمِدُ مِنْهآ الْوَرْدَ عَبِيْرَه
::
يُووووه كَمْ أُحِبُك
يآ أُنْثَى أَخْضَعْت مَلِكَاَ وَهِيَ أَسِيْرَه
فَرَجَوتُكِ كُونِي لِي أَنْتِ الْأمِيـره
وّلِيُدَآعِب حُبْي حُبكِ
مَعَ كُلِ نَسْمَةِ تُدآعِبُك
فَ كُونِي أنْتِ إِنْتِمَآئي
وَأرْضِي وَكُونِي سَمآئِي
\
/
أوَ لَيْتَنِي سَ ألْتَصِقُ
بكِ هِنْدآم
وَ أرْعَآكِ عَنْ عُيْونِ
الأنَـآآم
\
/
يَآآآهـ كَمْ أشْتَآقُكِ
فَ تَعَآلِي عَلَنِي أَنْتَشلُنِي
مِنْ دُنْيآي
وَ أرْتَمِي لِحُضْن دُنْيَآك
::
يَآآآهـ كَمْ أشْتَآقُكِ
فَمَلآمِحْي تُغَآدُرنِي كُلَّ مَسَآء
إِنْ أَنْتِ لَمْ تَفْي بِوَعدَ الِلقَآء
::
يَآآآهـ كَمْ أشْتَآقُكِ
وَتَنْتَآبُنِي رَغْبَةُ القَتْلْ
لِأقْتُلَنِي وَيَسِيلُ دَمِي
جَآرِيَاً نَحْوَ مِحرَآبِك
فَرِفْقاً رِفْقاً بِأحْبآبِك
\
/
أيَّتُهآ الأُنْثَى الوَرْدِيه
أَمَلي أنْ أُبَعْثِرُكِ بَيْنَ حَنَآيَآ الوَعْد
وَأُلَمْلُمُكِ إِليَّ بِالِلقَآء حَنَآناً وَ وِد
وَأرْتَشِفُكِ مِنْ بَيْنَ شَفآيَآ الشَهْد
لأغْفُو وَ أغْفُو
وَأتَلآشَى وَأتَلآشَى
وَأتَقَآطَرُ غَرَآماً يَغْتَسِلُكِ هِيآماً
رَجْوتِك كَفَى كَفَى كَفَى
وَتَعآلَيْ فَشَفَتآيآ ظَمْأى
وَالْعُيُونُ بِالسَهِرِ قَتْلَى
فَكَفَآكِ وُعًودَاً ثَكْلَى
\
/
وَرْدَتِي إِسْتَرْخِي عَلَى سَرِيْر قَلْبِي
وَتَحَسَسِي دَقْدَقَتَه
فَهُوَ يَرْتَجِيْكِ وَلوْ إِغْفَآءَةً بِقُرْبِي
وَرْدَتِي.,
تَشَبَثِي تَشَبَثِي بِردَآءِ جُنًونِي
نَآمِي نَآمِي بِحُضْنِ عُيُونِي
فَخَوْفِي خَوْفِي أَنْ يَسْرِقُونِي
تَعَآلِي.,’
وَأرْوِي عَطَشَ آمَآلِي
أوَ إِقْتُلِيْنِي بِحَبْل الوِدَآع إِخْتِنَآق
وَإحْرِقِي جُثَتِي بِنَآرِ الإِشْتِيَآق
وَبَعْثِريِنِي رَمَآدَاً
عَلَى قَآرِعةِ طَرِيْق الإِفْتِرَآق
فَحُبَ غَيْرِك وَأُقْسُم لاَ يُطَآق
قُبْلَه أَخِيْرَه..}
إِنْ حَيْيت حَيْيت بِأَمَلِ التَلآق
أوْ المَوْت أَرْحَم وَلآ الإشْتِيَآق
\
/
\
منُقــول ل جمالها َ !