يضاف لذلك جملة اعجبتني من أحد الكتب المتخصصه مفادها : ان ما يؤثر علينا ليست الأحداث بذاتها بل تفكيرنا فيها ,
كم استمتع بمراقبة الحضور في مناسبة ما واستشعار حالاتهم ( لست بتلك البجاحه ) لكن فعلا" تري من بينهم من يبدو بائسا بلا سبب قوي بل هو قادم لمناسبه او فرح وواضح ان هناك ما قد اثر عليهم وحرمهم من الأستمتاع وآخرين يبدون اكثر سعاده واقل تفكيرا" بالخارج وقد يكون لديهم من الهموم والمشاغل ما هو اكثر من اولئك لكنهم استطاعوا ان يتفاعلوا مع الحضور و ( لاحقين على الغثاء ) اللهم انا نعوذ بك من الهم والغم