بسم الله
حين لقاء بين الباحث الكويتي جاسم الياقوتي مع الشيخ حمد صالح الخميّس
قد دار حديث بينهم عن أجواء بريدة قديماً وحديثاً وعن السيل الذي أصاب بريدة قبل تقريبا 53سنة الذي أطلق آن ذاك عليها سنة (الغرقة)
وقد قال الدكتور جاسم أنه لابد له من عودة خلال السنتين القادمتين بعد مشيئة الله ودليل ذالك السيل الذي أصاب مكة المكرمة وقت الحج والسيل الذي أصاب حفر الباطن وقال أنه لاشك وله منافع كما أن له أضرار كثيرة وقال الشيخ حمد أن الماء في ذلك الوقت قد شق وادياً كانت بدايته من مكان النخيل بلا زا (مجموعة الحكير). وقال لا أضن أن الماء يتغير طريقة وقد رسم كروكي يوضح مسيرة الوادي آن ذاك
الكروكي :
وفي مهاتفة مع صاحب النخيل بلا زا سؤل عن أختيار المكان فأجاب : أن المكان ناجح تجارياً
وأن صح الخبر ففي السنوات الماضيه قد خرج بأرباح تغطي تلكفة العمار والديكور
وقال : عندما بدأت بمشروع قال لي أحد وجها بريدة عن ذلك ( وأحتفظ بذكر أسمه ) فلم أصدق لان كثر من المتشددين حاولو إيقاف المشروع بإي طريقة .
منقوول !
العرض العادي
