شدني موضوع كتبه الأخ مشاكل بعنوان أول قصيمية تحتكرها روتانا ..
وجالت بخاطري خواطر شتى .. ومتناقضة ...
طبعا أنا هنا لست ضد سارة أو غيرها .. ولكن لي وقفه صغيرة ... خصوصا مع مدعي الحسبة والقضاة وخصوصا قاضي البكيرية الشهير بحكمه الظالم تجاه الأستاذ محمد الحربي ...
سارة الحماد خرجت من القصيم كما يؤكد اغلب الأعضاء ..
والقصيم في الغالب يغلب عليهم ( إنكار المنكر ) كما يدعون ( غير صادقين ) ..
بين سارة الحماد ... ومحمد الحربي ...فرق شاسع .
سارة خرجت متبرجة عبر التليفزيون بوجهها ( والوجه يفتن)
لم ينكر عليها احد فعلها ... ولم تقام ضدها الحسبة .. ولم يطهبل جهابذة الحسبة ... بل كان الصمت تجاهها .. ولم يرفع القاضي عقيرته أو ( كرشته ) أو يقيم عليها الحد لأنها نبذت واجب دينيا مفروضا عليها وهو الحجاب ... والنبذ هنا يعني ترك فرض من فرائض الدين .. وإنكاره كفر ..
بل تركت ولم يقيم عليها الحد !
( الدين على هوى بعض مدعي الحسبة )
ربما قد أعجبتهم سارة ولا يستطيعوا لها فراقاً ..( والمحبة بلية ) ...
( الحربي شين الوجه وش يبون فيه لازم يقيمون حد الله عليه)
وقد يأتي من يقول ( وش دخل هالموضوع بموضوع الحربي ) ..
أرد عليه قائلاً ( مدعي الحسبة يقولون بأنهم يطبقون شريعة الله على الحربي .. إذا لما لا تطبق شريعة الله على سارة .. وبينها وبين البكيرية 10 كيلو فقط ...
وبين البكيرية والفويلق 50 كيلو متر ..
هي تجاهلت أمور حثها عليها دينها ... ربما اذا انكرتها تكفر ...
اين العدل الآن ؟!
ربما العدل لدى مدعي الحسبة ... ( الوجة الجميل )