علم أن مسلسل وفيات الأطفال في المدينة المنورة ما يزال بسبب فيروس غامض ينشر الرعب بعد ارتفاع عدد الحالات المصابة بالفيروس والتي أفضت إلى وفاة خمس حالات خلال بضعة أيام .
و تبدأ أعراض المرض بارتفاع تدريجي في حرارة الجسم تؤدي إلى جحوظ في العينين ثم خمول عام ليدخل الطفل المصاب في غيبوبة ويقضي الطفل نحبه خلال 48- 72 ساعة من ظهور الأعراض ويصف والدا ضحيتان من ضحايا المرض بأن تكرار عدم دقة التشخيص في مستشفيين الأول هو مستشفى الأطفال والثاني مستشفى أحد كان وراء تفاقم حالة الطفلتين الأولى وعمرها (3) سنوات والثانية (6) سنوات ليدون التشخيص في شهادة الوفاة ( الإصابة بجرثومة أدت إلى تسمم الدم ) .
التساؤل الذي يطرحه الكثير أين دقة التشخيص في كلا المستشفيين وهما مصنفين كمستشفيان تعليميان لمنح درجة الزمالة العربية ؟ وما هي الخطوات التي اتخذتها وزارة الصحة ممثلة في الشؤون الصحية بالمنطقة حيال التعرف على المرض وتشخيصه ؟
أطفال المدينة في خطر
العرض العادي
