هذي الرساله خاصه للغيورين على محارمهم.
اغلب موظفين وموظفات المستشفى وخصوصا الممرضات والممرضين بالمستشفى معهم جوالات الكاميرا
وهذا من قبل لايسمح به بالمملكه
الفلبينيات اكثرهن معهن هالجوال وخصوصاً اللي باقسام النساء لان ماعليهن لارقيب ولا حسيب وهن يصورن محارم المسلمين سواء كانت المرأه مبنجه بعد العمليه او تصور خلسه
شفت صورة بنت بجهاز الباندا استقبله بالبلوتوث لاتتجاوز العشرين وهي متكشفه (شكلها بعد عمليه) الصوره ماخوذه من قسم جراحه نساء
والممرضات هناك تلقط الصوره وترسله لصديقه بالبلوتوث الملعون.
ادارة التمريض تعرف كل الممرضات اللي معهن جوالات الكاميرا وتعرف دنائة سلوكياتهن.
لكن مدير التمريض مايقدر يسوي شي لأنهن فلبينيات ويعرفن البير وغطاه وزود على ذلك شخصيته ضعيفه امامهن.
ياليت المسلمات هن القدوه للكافرات.
بس اللي عرفته أن المسلمات هن ساس البلاء. وهذا هو العار على الاسلام
ممرضه مسلمه تنتقل من قسم لأخر و تقيم العلاقات وتوزع صور المسلمات المريضات وتدعي بالحجاب والحشمه.
وثانيه تطلب من صديقه جوال ابو كاميرا.
وثالثه ورابعه.
وين التوعيه الدينيه لاصار مدير التمريض مايقدر على تغيير الوضع؟
اكيد مايقدر لاصارت الرئيسه الفعليه هنديه(سديش) والمساعدات لها فلبينيات وهو ماغير يمسس شميغه
ووين ادارة المستشفى؟
مافيه تعاميم صارمه ضد هالمستهترات؟
ياليت نلقا الجواب عند مدير المستشفى
اول امدح المستشفى والعاملين فيه بس عقب اللي شفت الله يستر من الباقي
مالوم اللي يسب المستشفى عقب اليوم
بس خلوها على الله