
هذه صوره الخادمه الاندونسيه التى نحرت الطفله تألا كما تنحر الخراف
من الوريد الى الوريد ...
الله .. كم يخدع هذا المنظر ... وكم تغر هذه الصوره ؟؟
اين من يحكمون على الناس من خلال صورهم واشكالهم ... ؟؟
ياسلام على البرأه .. انظرو اليها كأنها من العابدات الصائمات البرئيات ..
وهي ميتة الضمير عديمه الاحساس سيكوباتيه الشخصيه
وهذا ما يجعلنا لا نحكم على الناس من حيث الاشكال والصور
بل نحكم عليهم من خلال السلوك والتصرفات
اتوقع ان الخادمه شخصيتها سيكوباتيه
واكثر المجرمين من هذا الجنس
والشخصيه السيكوباتيه لها خصائص
الا ول
التلذذ بتعذيب الاخرين
الثاني
ان له سلوك سوي عادي جدا ثم ينقلب
بين عشيه وضحها الى افعي سامه
الثالث
عدم تأنيب الضمير عند الخطاء على الاخرين
الرابع
ايلام وتعذيب من يحبه ويقرب منه فربما ضرب من يحب او اعتدي عليه
الخامس
عدم النضوج العقلي وعدم البصيره بعواقب افعاله
السادس
عدم الخوف من القوانين والشرطه والعقوبه
السابع
ان تفكيره لحظي لا يتعدي ارنبه انفه .. فهو يفكر في وضعه
الحالي ولايفكر في الماضي ولا المستقبل ومثل هذه الخادمه تأكل
وتشرب وتقابل في وسائل الاعلام وكأنها راجعه من حج بيت الله الحرام
تلخيص
وكل هذه السمات يجمعها ثلاثة امور
التلذذ بتعذيب وايلام الاخرين
موت الضمير
عدم التفكير بالعواقب