نلاحظ وبشكل ملفت للنظر وبصفه شبه دائمة سير المركبات بشوارع بريده اما منزوعة اللوحة الامامية او مغطيه الامامية والخلفيه واصبحت ظاهرة لاتغيب عن انظار سالكى الطريق ، وهذا بلاشك بسبب انعدام او قلة الرادع الذى بموجبه يتادب المخالف او غض الطرف وهذا شى وارد بشكل كبير
تغطية اللوحة بحجة الخوف من ساهر يترتب علية امور امنية اخرى فالسيارةتسير بلوحة غير مكتملة الرقم او الحروف يعتبر تهديد للامن وتعتبر السيارة مجهوله لو ارتكب قائدها اى مخالفة تخل بالامن او السير وهذا يكلف الدوله الكثير للبحث عن المطلوب
وهذا بلا شك ناتج عن التهاون وعدم الحزم من قبل الجهة المناط بها هذا الشى ، والاصابع تشير ان نهاك تهاون من بعض افراد المرور ونقاط التفتيش بحكم المعرفة وهذا على حساب الامن وحفظ النظام فالعمل امانه ولابد ان يطبق النظام بحق من تعرف ومن لاتعرف مادام عملت بهذا المكان
قبل يومين نشر بصحيفة انباء القصيم وبالصورة سيارة داخل المرور مغطية اللوحات من الامام والخلف ومظلله بشكل كامل تعود ملكيتها لظابط وتم معاقبته بمنحة مخالفة ان صح ذلك والمشكلة انه ظابط مسئول بالمرور ومن الاولى في وجهة نظرى ان يحاكم مسلكيا وتحجز السيارة حتى يكن عبرة لغيرة من العاملين تحت اداراته لاسيما وان مخالف وحال لسانه ( شاهر ياظاهر )
قام المرور قبل شهر تقريبا وبتوجيه من امير المنطقة حفظه الله ورعاة برصد متجاوزى الاشارات المرورية وهذه الحملة اثمرت بشكل كبير ومالبث ان توقفت ، سحابة صيف وهذه قاصمة الظهر عاد المواطنين لوضعهم الاول طالما توقف الجزا ء والمتابعة
مادام التظليل مستمر المرور يضع نقطة قبل اشارة الاربعين ويلزم المظلل بنزع التظليلة وبعد الاشارة بمحل الزينات يتوقف عند اقرب محل ويظلل مرة اخرى والمستفيد صاحب المحل فهذه مشكلة والمتضرر المواطن نفسه حيث ان يجب ان يحاسب صاحب المحل الذى يظلل بما يخالف النظام ويتم اغلاق المحل حتى ينقطع الامداد وتننهى الظاهرة لان ترك الحبل على الغارب لااصحاب المحلات والذى يديرها اجانب مشكلة ويعتبر قصور بالتطبيق من قبل المرور
مادام ، ظاهرة تغطية اللوحات ونزع الامامية لازال قائم فوجود ساهر بالاشارات وغيرها كعدمه في ظل عدم المحافظة على النظام
الرجاء من مسئولى المرور التشمير عن ساعديهم ومتابعة المخالفين الظاهرين بشكل يوحى للاستهتار ومعاقبة المخالف بدون هواده حتى تختفى هذه الظاهرة والتطبيق يشمل افراد المرور صاحبى الجيوب الربع والهايلوكاسات ومعاقية المتهاون ومن يغضى عن المخالفة ، فمادامهم ساكتين وعملهم يتوقف على المكاتب فسوف تزيد الظاهرة
هذا مااحببت ان اتطرق الية رغم اننى ارى مايندى له الجبين من مخالفات واستهتار وتجاوزات مرورية وبشكل يوحى وكاننا في منطقة ليس بها مرور او جهات رقابية وكلن يعمل مايريد بدون معاقبة والسلام
العرض العادي
