مضت ثلاثة شهور , ستة أُخر , سنتان او تزيد بقليل
التفاصيل اللينة المُستديرة لم تعد بتلك الجاذبية رغم غواية مُكلفة
ايتها النفس الانثوية ارضي واسكني وتشاغلي
فأُخرى أدكن وأضيق عيناً بعد عِشرتك ومُعاشرتك
ستبدو لذيذة بعيني رجُلك رغم ملاحة ورثتيها من لدن سلالة لم تخطئهم الجينات المُشرقة |
لتسكن النقود بين دُرفات الدزادين ولتهدأ الاقدام والأنفاس بحثاً
عن مايُشعل السواكن ويلهب الأسافل ويُدفق الجداول ..
غانية تكبرك سناً وذات رائحة حامضية ستبدو بعينيه
بوظة مُثلجة بظهيرة القيض الحميم ولا أستثني من ذلك أي رجل ,
ليتوقف الغباء النسوي خلف هراء مضيئات شبهت غُرف النوم بمحطات الهاي وي
واللهِ لواستعنتي بشركة كهرباء الدوله لن تُنيه بحثاً عن رعشةً اعتادها وذابت بين يديكٍ
سببها تواتر المرات أفيقي ولاتكوني ورقة رابحه بأيدي تجار الألحفة والأردية التحتانية !
** معقود السُكر في علم يلوكه لسان غانية
ومعانٍ يخطها بنان صبي ذو غرة |