السلام عليكم
،،،
معركة قائمة وثائرة أُشببها بثورة ليبيا حالياً وقضية فلسطين زماناً
لأدري سر ثورتها ولاأعلم عن المنتصر فيها والمغلوب
،،
هم يريدون
بها كمال المظهر وينسون بها كمال العقل
رمو بأنها ناقصة عقل ودين وهم لم يعرفو معنى هذه العبارة
وأيضا
فتيات أهتمن بالوسامة وجمال الشكل
وتناسين رقي عقله بالثقافة والدين ورجاحته
هؤلاء هم في معركة دائمة
فكل واحد يرمي حجته على الثاني بأنني الأكمل والواقع هو الذي يتحدث
عن حقيقة كل واحد ولكن نجد هروب من الحقيقة
فيصرح الرجل إذا أتت أبنته تشكي له زوجها عن حقيقة الرجل الشرقي
وتصرح المرأءة إذا أتى ولدها يشكي لها زوجته عن حقيقة المراءة
فلماذا نتهرب ؟!
كيف لك يافتاة تهملين واجباتك وحقوق زوجك عليك
وتبقين اللوم على شريك العمر
وكيف لك يارجل تتمنى وتقارن بين الجمال وتنسى حسن الخَلق والعشيرة
وتتكلم بالحب وتصفق الباب بوجهها عصرآ وتأتي لها فجرآ
بأختصار
لندع هذا المجلس قائماً على الألفة والنقد البناء والقضايا الحقيقية
ولست هذه المعارك التي لانصر لها ولا أنتصار
فكل واحد مقتنع بما يقوله ولايرضى بتاتاً بما يتحدث الجنس الأخر
فلم تعد القضايا قضايا ولكن بقت أشخاص في قضايا حتى لانظلم أحدآ
...
بقلم / مُلهمه