السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
كتاب ( بريدة في عهد حجيلان بن حمد ) لا أعلم سبب تأخير طباعته وطرحه في
المكتبات , مضى على المناقشة أكثر من سنة ( ويوم الناس كما تعلم
للعاشق شهر ) , ظننت المعرض موعد اللقاء تلفت فيه لعلي أراه أو أرى من رآه ,
ولم ينقذني من جنون الوجد حين الفقد إلا أنة أنيتها لايجهلها الولهان ولاتثريب علي
في معشوقتي .
هل هناك أيد خفية حال بين وصال الأحبة ؟ , أفصح يارجل لكي عليهم ندعو في ليل
طويل ضجر ؟
فهل تكتحل عيناي برؤية أم أسهر لاأنيس لي إلا النجوم , أو
نور وضاح القمر ؟!
فمتى ياعمرو عيني تراه ؟