قد يعجب القارىْ لموضوعي ليقول انه مكرر فعلا هذا صحيح ولكن الحقيقة مع تكراره لم ينتهي ولم يقضى عليه لان هناك من يستحسنه في الخفاء ويشجبه على الملاء وهو العلاقات المحرمه في النت وتبعاته من مسنجر ةبالتوك الا تعجب اخي واختي من ان هناك من يتخفى في رداء الطهر وهو اشد الناس انحرافا في الخفاء في بيته يمارس حريه ماجنه مع فتاة من بيئته ومجتمعه وقد غفلت عنهما العيون الا عين الجبارهي تستعذب حديثه الماجن الذي يثير غرائزها وهو يتلذذ بكلامها وانفعالاتها فتثيره وكأنهما معا والعياذا بالله فكيف ستكون امينه على زوج وثق بها او اهل غافلين عنها بثقة عمياء وهو كيف يثق بزوجة طاهرة وثقت به وقد يغضب اذا انتقدت زوجته سهره الليالي عند صفحات المسن ويقول لو فعلت ماتشكين به فبدون شك انه بسبب اهمالك لي
قد يكون له الحق في بعض مايقول ولكن اين الوازع والخلق واين الخوف من العقوبه لقد تمادى بعض رجالنا عندما تعارضهم زوجاتهم على ذلك فيقول كل رجال هذا الزمان وقعو في براثن الفساد ونسائهم غافلات بل اقول واثقات لعفتهن اعتقدن بعفة ازواجهن
ماذا يريد زوج من حديث مع فتاة على الجوال او المسن وماذا بعد اعتقد اصبح ذلك هوس لديهماو مرض في شخصياتهم ونقص اما هؤلاء النسوة المنحرفات فهذا دليل على سوءتربيه وفراغ عاطفي وضحالة في التفكير من عواقب ماتفعله في مستقبلها اما دعوة مستجابة لامراة تضررت بسببها او انجراف حتى الوقوع في الخطيئة ثم الفضيحة
اعتذر عن الاطاله ولكن الحديث ذو شجون والله المستعان