القبول
لانقصدهنا قبول الجامعات والمدارس ولاكننا نقصد القبول النفسي اللهم اجعلنا من المقبولين .. هناك اناس بمنحهم الله نعمة القبول من الآ خرين ومن السهل عليهم أن يدخلوا القلوب وبسهولة قد تكون المسألة عائدة لبشاشة المحيا أو حيوية سيما صاحب القبول.. بينما في الاتجاه المضاد نجد
أناسا لا يمنحهم الله هذة الصفة وتقبلهم صعب حتى لو كانوا يتميزون با الكثير من الصفات الجميلة إ لابعد أن نعاشرهم ونتعامل معهم في مواقف كثيرة نبدأ في تقلبهم و محبتهم ولكن هذا يكون عائدأ الطيب معشرهم واليس بسبب قبولهم طعبا العكس صحيح فليس أ صحاب القبو ل يحتفظون دوما با لانطباع الآول عنهم قد يد خلون الصدور بسهولة ولكن قد يخرجون منها بطرق اسهل و ذلك عائدإ لى عدم حسن معشرهم ..أذا مسألةالقبول هذه لست عائدة إلى صاحب الشخصية ذاته بل تكون منحةمن الله تمس السيماء أو البشاشة قد تكون ظاهريةً ولست جوهريةً والقلة المحظوظون الذين يتمعنون بالقبول الظاهرى والجوهري دوماً يكون لهم شعبية كبيرةً فيمن حولهم ويحققون دوماً مكانة إجتماعيه مرموقة0 على كل حال أبلغ إنطباع عن قبول ذلك الذي تتفوه به أم مستلطفة أبنها ومتحببة الية عندماتهتف بحنان 00يازين هالولدكله ملح وقبله (يعنى قبول ) حتىلو كان لايملك أدنى درجات القبول لكن حالها حال المثل القائل (سعيد في عين أمه غزال )جعلكم الله من أصحاب القبول كما أنتم في عين الأمهات 000
العرض العادي
