أبواب أل سعود مفتوحة وأبواب د/ناصر الحداد مغلقة إلا للمحسوبيات
وصلني على البريد الإلكتروني الرسالة التالية :-
يقول فيها أخي العزيز الرقيب تقطعت بي السبل ولم أجد ملجى للشكوى سوى الساحات التي اطلاعها للمرة الأولى عن طريق أحد الأصدقاء وبمحض الصدفة اخترتكم للكتابة إليكم من اجل إيصال شكوى أي المسؤولين في وزارة الصحة ولا يخفى عليكم أنني انتهز فرصه مكوثي لدى أحد أصدقائي الذين يمتلكون انترنت للكتابه إليكم ومتابعة مأتم التوصل آلية آمل آن تجد شكواي أذنا صاغية مع علمي بأن وسائل الأعلام بكل أنواعها ليست مجال للشكاوي بين العاملين في القطاع الواحد وحل ما يحدث من مشاكل داخل المحيط الأسرى لأداره ولكن ما اظطرني إلى نشر ما أعانيه ويعانيه الكثير من تعنت المدير العام المساعد للرعاية الصحية وعدم حرصة على راحة موظفيه النفسية وعدم الاستماع إلى ما يعترضهم من مشاكل والعمل على تذليلها بل العكس أصلحه الله فهو يعمل على تعقيدها واشك انه يرتاح إذا وجد أحد من موظفيه الراحة النفسية التي ننشدها في المراكز الصحية ولا نعثر عليها 00 أخي العزيز الرقيب لقد ترددت مرارا في الكتابة إلى الساحات ولكن لا سبيل إلا إلى ذلك 00 وقصتي هي كالتالي00 أخي العزيز أفيدكم بأنني أحد العاملين في المراكز الصحية خارج مدينة بريده ولا أخفيكم بأنني في بداية الأمر مرتاح في عملي ولكن استجدت بعض الظروف الأسرية التي تتطلب نقلي للعمل في مدينة بريده وقد ذهبت إلى المدير العام المساعد للرعاية الصحية الأولية من اجل مقابلته مرارا وفي كل مرة يفيد انه مشغول إلا عن أصحاب البشوت وقد حاولت مرارا ولم استطع إلى ألان وحتى كتابة هذه الرسالة ترددت 4 مرات لم استطع مقابلته في أي منها هو لم يسمح لي بالدخول كيف إذا سيساعدني وعلى قولة الاخوة المصريين (المكتوب باين من عنوانه ) وما زاد الطين بله ما أسره لي أحد العاملين في مكتبة رافة بحالي وقد قال لي بالحرف الواحد (إذا لم تكن لديك واسطة فلا تجهد نفسك ) وهذا مما حز في نفسي كلام أحد العارفين ببواطن الأمور والذي أراد من كلامه معي تخفيف حدة الصدمة نتيجة الرفض المقدم لطلبي إلى هذه لدرجة وصلت بنا الأمور فحسبنا الله ونعم الوكيل وقد وعدني الموظف خيرا بمساعدته لي وأنا انتظر على أحر من جمر مساعدته لي حيال ما سمعه من ظروفي التي اضطررتلشرحها لهذا الموظف من اجل مساعدتي حيث لا ملجى لي سوء الله ومن ثم أهل الخير وممن لا يزال لديهم شعبه من الإيمان 00 آخى العزيز آمل إيصال رسالتي التي أتمنى آن يطلع عليها المسؤولين وتجد أذانا صاغية لمعرفة ما يعانيه أبنائهم من العاملين في المراكز الصحية بمنطقة القصيم من تدهور في الظروف النفسية انعكس سلبا على مستوى تقديمهم للخدمات المناطه إليهم نتيجة الضغوط المشار إليها بعالية شاكرين لكل من يساهم في حل مشكلاتنا والقضاء عليهم داعين لهم السداد والتوفيق من الله 00 انه القادر على كل شي وهو العزيز العليم
************************************************** ********************************* اخوتي اعضاء الساحة :- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الرسالة اعلاة وصلتني من احد الاخوه على البريد الالكتروني نقلتها بحذافيرها بكل ما فيها سواء من ايجابيات أو سلبيات وهي تعبر عن راي كاتب المقال نقلتها للساحة نظرا لعدم امتلاكه لاشتراك في الساحات من باب امانة القلم 000 ودمتم على طريق العز والرخاء00
--------------------------------------------------------------------------------
--------------------------------------------------------------------------------